منتدى غارداية شبكة للتعليم نت
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


, لديك: 378 مساهمة .
آخر زيارة لك كانت في : الخميس يناير 01, 1970 .
 
الرئيسيةصـــفحة قرأنيةالمنشوراتأحدث الصوردخولالتسجيل
بحث في الاجتماعيات - ماهتما غاندي- Fb110

 

 بحث في الاجتماعيات - ماهتما غاندي-

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
النور القادم
المدير العام
المدير العام
النور القادم


الجنس : ذكر السٌّمعَة السٌّمعَة : 7 الْمَشِارَكِات الْمَشِارَكِات : 1213 النقاط/ النقاط/ : 2290 العـمــر العـمــر : 33 الدولة : بحث في الاجتماعيات - ماهتما غاندي- Jazaer10

بحث في الاجتماعيات - ماهتما غاندي- Empty
مُساهمةموضوع: بحث في الاجتماعيات - ماهتما غاندي-   بحث في الاجتماعيات - ماهتما غاندي- Emptyالخميس نوفمبر 11, 2010 8:43 pm


مُهندَس كرمشاند غاندي الملقب بالمهاتما (أي صاحب النفس العظيمة أو القديس، بالإنجليزية: Mohandas Gandhi) (و. 2 أكتوبر 1869 - 30 يناير 1948) أبو الهند الحديثة.
ولد المهاتما غاندي في الثاني من أكتوبر/تشرين الأول1869 في بور بندر بمقاطعة غوجاراتالهنديةمن عائلة محافظة لها باع طويل في العمل السياسي، حيث شغل جده ومن بعدهوالده منصب رئيس وزراء إمارة بور بندر، كما كان للعائلة مشاريعها التجاريةالمشهورة. وقضى طفولة عادية ثم تزوج وهو في الثالثة عشرة من عمره بحسبالتقاليد الهندية المحلية ورزق من زواجه هذا بأربعة أولاد.
الانتماء الفكري
انظر المقال الرئيسي عن اللاعنف
أسس غاندي ما عرف في عالم السياسية بـ"المقاومة السلمية"أو فلسفة اللاعنف (الساتياراها)، وهي مجموعة من المبادئ تقوم على أسسدينية وسياسية واقتصادية في آن واحد ملخصها الشجاعة والحقيقة واللاعنف،وتهدف إلى إلحاق الهزيمة بالمحتل عن طريق الوعي الكامل والعميق بالخطرالمحدق وتكوين قوة قادرة على مواجهة هذا الخطر باللاعنف أولا ثم بالعنفإذا لم يوجد خيار آخر.
اللاعنف ليس عجزا
وقد أوضح غاندي أن اللاعنف لا يعتبر عجزاأو ضعفا، ذلك لأن "الامتناع عن المعاقبة لا يعتبر غفرانا إلا عندما تكونالقدرة على المعاقبة قائمة فعليا"، وهي لا تعني كذلك عدم اللجوء إلى العنفمطلقا "إنني قد ألجأ إلى العنف ألف مرة إذا كان البديل إخصاء عرق بشريبأكمله". فالهدف من سياسة اللاعنف في رأي غاندي هي إبراز ظلم المحتل منجهة وتأليب الرأي العام على هذا الظلم من جهة ثانية تمهيدا للقضاء عليهكلية أو على الأقل حصره والحيلولة دون تفشيه.
أساليب اللاعنف
وتتخذ سياسة اللاعنف عدة أساليب لتحقيق أغراضها منها الصيام والمقاطعة والاعتصام والعصيان المدني والقبول بالسجن وعدم الخوف من أن تقود هذه الأساليب حتى النهاية إلى الموت.او الاموت
شروط نجاح اللاعنف
يشترط غاندي لنجاح هذه السياسة تمتع الخصم ببقية من ضمير وحرية تمكنه في النهاية من فتح حوار موضوعي مع الطرف الآخر.
حياته في جنوب أفريقيا
سافر غاندي وعائلته إلى جنوب إفريقيا عام 1893 ، وسكن ولاية "ناتال" الواقعة على المحيط الهندي، مقيماً في أهم مدنها "دوربان"التي عُرفت بصناعة السكر والتبغ، ويوجد الفحم فيها في المرتفعات الداخلية.عمل غاندي في جنوب إفريقيا مدافعاً عن حقوق عمال الزراعة الهنودوالبوير(3) العاملين في مزارع قصب السكر. وكان مجتمع العمال في جنوبإفريقيا منقسماً إلى جماعات مختلفة: جماعة التجار المسلمين "العرب"،وجماعة المستخدمين الهندوس، أما الجماعة الثالثة فهي الجماعة المسيحية،وكانت بين هذه الجماعات الثلاث بعض الصلات الاجتماعية.
لم يكن غاندي يعرف معلومات كثيرة عنالاضطهاد والتمييز العنصري في جنوب إفريقيا، ولكن مع مرور الأيام علىوجوده في جنوب إفريقيا؛ اطلع على عديد من الحقائق والوقائع المفزعة الخاصةبممارسة التمييز العنصري. حيث شجعت حكومة جنوب إفريقيا على الاضطهادالعرقي، وعملت على تنفيذ إجراءات جائرة لمنع هجرة المزيد من الآسيويينإليها، وإكراه السكان المقيمين منهم في جنوب إفريقياعلى الرحيل عنها، من خلال فرض ضرائب باهظة عليهم، ومطاردتهم من الشرطة،إضافة إلى أعمال النهب وتدمير المحلات والممتلكات تحت سمع حكومة البيضوبصرها.
دافع غاندي عن العمال الهنود والمستضعفينمن الجاليات الأخرى، واتخذ من الفقر خياراً له، وتدرب على الإسعافاتالأولية ليكون قادراً على إسعاف البسطاء، وهيّأ منـزله لاجتماعات رفاقه منأبناء المهنة ومن الساسة، حتى إنه كان ينفق من مدخرات أسرته على الأغراضالإنسانية العامة. وقاده ذلك إلى التخلي عن موكليه الأغنياء، ورفضه إدخالأطفاله المدارس الأوربية استناداً إلى كونه محامياً، يترافع أمام المحاكمالعليا.
كان تعاقده مع المؤسسة الهندية لمدة عامقابلة للتمديد إن رغب. وقد رغب في مغادرة جنوب إفريقيا، ولكنّ حادثة شهيرةوقعت جعلته يصمم على البقاء للدفاع عن حقوق الهنود هناك. فقد أعلنت حكومةجنوب إفريقيا نيتها إصدار تشريع يحظر حق الاقتراع العام على الهنود. وكانهؤلاء من الضعف والعجز بحيث لا يستطيعون الدفاع عن حقوقهم، كما افتقرواإلى القيادة القوية. وكان ذلك الأمر إيذاناً ببدء كفاح غاندي غير العنيف،في مواجهة السلطة البيضاء العنصرية. وقد مكنته معرفته بالقوانين منالبرهنة على عدم شرعية قانون الاقتراع العام، وتمكن من أن يكسب معركته.
بدأ غاندي كفاحه السلمي بتحرير آلافالعرائض وتوجيهها إلى السلطة البيضاء في جنوب إفريقيا. وقام بتنظيم"المؤتمر الهندي" في الناتال، وأسس صحيفة (الرأي الهندي) Indian Opinionالتي صدرت باللغة إنكليزية وبثلاث لغات هندية أخرى. وعمل على إقامةمستعمرة "فينيكس" الزراعية قرب "داربان" في العام 1904. وهي مستعمرة صغيرةأسسها مع قليل من أصدقائه الذين شاركوه أفكاره بأهمية الابتعاد عن صخبالمدن وتلوثها، وعن طمع وكراهية و حقد البشر في المدن، فانسحب الهنود منالمدن الرئيسية، مما أصاب الأعمال الصناعية بالشلل التدريجي.
ولقد اعتقل غاندي غير مرة، ولكن في عام 1906بعد أن أصدرت حكومة إقليم الترانسفال قانوناً جديداً سمي بالقانون الآسيويالجديد، وهو قانون يفرض على من يريد من الهنود من الرجال والنساءوالأطفال، فوق سن الثامنة، الإقامة في الترانسفال أن يعيد تسجيل نفسه منجديد، ويحصل على إقامة جديدة. ومن يخالف القانون يكن مذنباً ويتعرض للسجنأو الترحيل. ووصلت العنصرية إلى حد اقتحام قوات البوليس منازل الهنودللتفتيش. فاندلعت مظاهرات في جوهانسبرج، وتعاطف الصينيون مع الهنودوانضموا إلى حركتهم. ولقد امتلأت السجون بالمعتقلين. فأرسل غاندي وفداً منممثلي الهنود في جنوب إفريقيا إلى انكلترا وكان اقترح ثلاثة شروط في مجالمقاومة القانونية، واعتبر هذه المهمة تكليفاً، وهذه الشروط هي:
1. يجب على من هم مستعدون للمقاومة ضد القانون، في حال تنفيذه، أن يجددوا تعهدهم بالمقاومة.
2. ينبغي جمع تبرعات لتغطية نفقات سفر الوفد وإقامته في لندن.
3. يجب أن يكون عدد الوفد ثابتاً
وقد التقى الوفد بوزير المستعمراتالبريطاني، حيث كانت الترانسفال مستعمرة تابعة للتاج البريطاني. فأظهرالوزير الإنكليزي عدم رضاه علناً عن القانون، في حين أوعز في السر إلىحكومة إقليم الترانسفال بأن بريطانيا ستمنح الإقليم الحكم الذاتي إذا مانفذت القانون. ألقت قوات الشرطة القبض على غاندي وقادة آخرين بعد تطبيقالقانون، وأطلق سراحه بعد مدة قصيرة، ثم قبض عليه مرة أخرى عام 1908، واقتيد إلى قلعة جوهانسبرج بملابس السجن. ووصلت أنباء الاضطرابات الواسعة والاجتماعات الجماهيرية والمسيرات السلمية إلى الهند، ففرضت على نائب الملك فيها للورد "هاربنك" تقديم احتجاج إلى حكومة جنوب إفريقيا لمعاملتها المشينة للهنود.
وجد غاندي وجماعته أنفسهم هدفاً لهراواتالشرطة التي عملت على تفتيت إدارة المقهورين من خلال تكسير العظام، فخرجإلى العالم بالإخلاص للحقيقة على أنه سلاح يغير بوساطته المظالم. يتحملالألم، ويقاوم الأعداء بلا ضغينة، ويحارب الخصوم بلا عنف. واستمر نضالغاندي على هذا النحو طوال تلك السنوات. قطع معه الألوف الشوط حتى النهاية،مضحين بالعمل والحرية، دخلوا السجون، وتعرضوا للجوع والجلد والمهانةوالرصاص، حتى رأت السلطات أن تقلل من تعسفها، فعرضت على غاندي تسوية بينالجانبين وافق عليها، وغادر بعدها جنوب إفريقيا متوجهاً إلى الهند فييوليو 1914. وقد حققت حركة اللاعنف التي قادها غاندي النصر والحياةالكريمة، وضمنت كرامة الهنود في جنوب إفريقيا وحقوقهم، بعد عشرين عاماً من الكفاح.
إنجازاته هناك
كانت جنوب أفريقيا مستعمرة بريطانيةكالهند وبها العديد من العمال الهنود الذين قرر غاندي الدفاع عن حقوقهمأمام الشركات البريطانية التي كانوا يعملون فيها. وتعتبر الفترة التيقضاها بجنوب أفريقيا (1893 - 1915) من أهم مراحل تطوره الفكري والسياسيحيث أتاحت له فرصة لتعميق معارفه وثقافاته والاطلاع على ديانات وعقائدمختلفة، واختبر أسلوبا في العمل السياسي أثبت فعاليته ضد الاستعمارالبريطاني. وأثرت فيه مشاهد التمييز العنصري التي كان يتبعها البيض ضدالأفارقة أصحاب البلاد الأصليين أو ضد الفئات الملونة الأخرى المقيمةهناك. وكان من ثمرات جهوده آنذاك:

  • إعادة الثقة إلى أبناء الجالية الهندية المهاجرة وتخليصهم من عقد الخوف والنقص ورفع مستواهم الأخلاقي.
  • إنشاء صحيفة "الرأي الهندي" التي دعا عبرها إلى فلسفة اللاعنف.
  • تأسيس حزب "المؤتمر الهندي لنتال" ليدافع عبره عن حقوق العمال الهنود.
  • محاربة قانون كان يحرم الهنود من حق التصويت.
  • تغيير ما كان يعرف بـ"المرسوم الآسيوي" الذي يفرض على الهنود تسجيل أنفسهم في سجلات خاصة.
  • ثني الحكومة البريطانية عن عزمها تحديد الهجرة الهندية إلى جنوب أفريقيا.
  • مكافحة قانون إلغاء عقود الزواج غير المسيحية.
العودة إلى الهند
عاد غاندي من جنوب أفريقيا إلى الهند عام 1915،وفي غضون سنوات قليلة من العمل الوطني أصبح الزعيم الأكثر شعبية. وركزعمله العام على النضال ضد الظلم الاجتماعي من جهة وضد الاستعمار من جهةأخرى، واهتم بشكل خاص بمشاكل العمال والفلاحين والمنبوذين واعتبر الفئةالأخيرة التي سماها "أبناء الله" سبة في جبين الهند ولا تليق بأمة تسعىلتحقيق الحرية والاستقلال والخلاص من الظلم.
صيام حتى الموت
قرر غاندي في عام 1932 البدء بصيام حتىالموت احتجاجا على مشروع قانون يكرس التمييز في الانتخابات ضد المنبوذينالهنود، مما دفع بالزعماء السياسيين والدينيين إلى التفاوض والتوصل إلى"اتفاقية بونا" التي قضت بزيادة عدد النواب "المنبوذين" وإلغاء نظامالتمييز الانتخابي.
مواقفه من الاحتلال البريطاني
تميزت مواقف غاندي من الاحتلال البريطانيلشبه القارة الهندية في عمومها بالصلابة المبدئية التي لا تلغي أحياناالمرونة التكتيكية، وتسبب له تنقله بين المواقف القومية المتصلبةوالتسويات المرحلية المهادنة حرجا مع خصومه ومؤيديه وصل أحيانا إلى حدالتخوين والطعن في مصداقية نضاله الوطني من قبل المعارضين لأسلوبه، فعلىسبيل المثال تعاون غاندي مع بريطانيا في الحرب العالمية الأولى ضد دول المحور، وشارك عام 1918 بناء على طلب من الحاكم البريطاني في الهند بمؤتمر دلهيالحربي، ثم انتقل للمعارضة المباشرة للسياسة البريطانية بين عامي 1918و1922 وطالب خلال تلك الفترة بالاستقلال التام للهند. وفي عام 1922قاد حركة عصيان مدني صعدت من الغضب الشعبي الذي وصل في بعض الأحيان إلىصدام بين الجماهير وقوات الأمن والشرطة البريطانية مما دفعه إلى إيقاف هذهالحركة، ورغم ذلك حكمت عليه السلطات البريطانية بالسجن ست سنوات ثم عادتوأفرجت عنه في عام 1924.
مسيرة الملح
تحدى غاندي القوانين البريطانية التي كانت تحصر استخراج الملح بالسلطات البريطانية مما أوقع هذه السلطات في مأزق، وقاد مسيرة شعبية توجه بها إلى البحر لاستخراج الملح من هناك، وفي عام 1931 أنهى هذا العصيان بعد توصل الطرفين إلى حل وسط ووقعت "معاهدة دلهي".
وفاته
لم ترق دعوات غاندي للأغلبية الهندوسيةباحترام حقوق الأقلية المسلمة، واعتبرتها بعض الفئات الهندوسية المتعصبةخيانة عظمى فقررت التخلص منه، وبالفعل في 30 يناير1948 أطلق أحد الهندوس المتعصبين ثلاث رصاصات قاتلة سقط على أثرها المهاتما غاندي صريعا عن عمر يناهر 79 عاما.
يلاحظ أن غاندي قد تعرض في حياته لستة محولات لإغتياله، و قد لقي مصرعه في المحاولة السادسة.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.algeria-edu.com
dadch
عضو مشارك
عضو مشارك
dadch


الجنس : ذكر السٌّمعَة السٌّمعَة : 1 الْمَشِارَكِات الْمَشِارَكِات : 87 النقاط/ النقاط/ : 87 العـمــر العـمــر : 36

بحث في الاجتماعيات - ماهتما غاندي- Empty
مُساهمةموضوع: رد: بحث في الاجتماعيات - ماهتما غاندي-   بحث في الاجتماعيات - ماهتما غاندي- Emptyالجمعة ديسمبر 24, 2010 2:22 am

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الامــل القادم
عضو نشيط
عضو نشيط
الامــل القادم


الجنس : ذكر السٌّمعَة السٌّمعَة : 1 الْمَشِارَكِات الْمَشِارَكِات : 344 النقاط/ النقاط/ : 348 العـمــر العـمــر : 35 الدولة : بحث في الاجتماعيات - ماهتما غاندي- Jazaer10

بحث في الاجتماعيات - ماهتما غاندي- Empty
مُساهمةموضوع: رد: بحث في الاجتماعيات - ماهتما غاندي-   بحث في الاجتماعيات - ماهتما غاندي- Emptyالثلاثاء أغسطس 02, 2011 5:18 pm

بارك الله فيك [ على ] الموضوع تستاهل تقييم و تشجيع [ على ]
المجهودات الرائعة
جزاك الله عنا كل خير
ننتظر
منكـ المزيد |
دمت مبدعا و بـــ الله

ـــاركـ
فيك
تح
ــياتي وشكري لك
دمت
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
جزائري أصيل
المدير العام
المدير العام
جزائري أصيل


الجنس : ذكر السٌّمعَة السٌّمعَة : 5 الْمَشِارَكِات الْمَشِارَكِات : 4460 النقاط/ النقاط/ : 4544 العـمــر العـمــر : 42 الدولة : بحث في الاجتماعيات - ماهتما غاندي- Jazaer10

بحث في الاجتماعيات - ماهتما غاندي- Empty
مُساهمةموضوع: رد: بحث في الاجتماعيات - ماهتما غاندي-   بحث في الاجتماعيات - ماهتما غاندي- Emptyالثلاثاء أغسطس 16, 2011 5:02 pm

عمل المعروف يدوم
و الجميل دائما محفوظ
لا تفكروا في يوم أنسى
أنكم وقفتم مع طلاب العلوم
عجزت الكلمات تعبر
عن مدى الجميل و العرفان
الذي بدر منكم تجاه طلاب غرداية
كل الجميل للعمل الذي
ما أظن ينساه إنسان
فبارك الله فيكم
وفي عملكم الموزون
دمتم بطيب النسيم
وعبق الرحيق المختوم
شكرا لكم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
بحث في الاجتماعيات - ماهتما غاندي-
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى غارداية شبكة للتعليم نت :: منتدى التعليم الثانوي :: قسم السنة الثانية ثانوي :: الثانية اداب وفلسفة-
انتقل الى: