أعوذ بالله .. أعوذ بالله .. وش ذا المرأهـ هذي؟؟

[center]لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ...

هل وصلت ثورة الغضب عند هذه المرأة (الحرمة) إلى هذه الدرجة؟؟

الله يستر!! ... صار الواحد يخاف يفكر بالزوجة الثانية حتى بينه وبين نفسه!!

كل واحد يجيه تفكير لو 1% إنه يتزوج على زوجته أنصحه بأن يتعوذ من الشيطان الرجيم وياكل بطيخة صيفي!!

أستغفر الله العظيم من كل ذنب عظيم

إليكم الخبر المُرعب (الله يكفينا شر الحريم) ...

--------------------------------------------------------

تناول أسباب هجومها عليه بمادة الأسيد الحارقة
آل مطيف ينفي ضرب زوجته ويعترض على الحكم بسجنها عامين فقط

أعوذ بالله .. أعوذ بالله .. وش ذا المرأهـ هذي؟؟ Clip_image001

نجران: أحمد معيدي
ينتظر هادي بن سالم آل مطيف (50 عاما)
- والذي أقدمت زوجته على صب مادة الأسيد الحارقة على وجهه وأجزاء من جسمه
قبل عام - حكم محكمة التمييز بمكة المكرمة تجاه الحكم الذي أصدرته المحكمة
الجزئية في نجران على زوجته (ر. ص. م) البالغة 38 سنة بالسجن لعامين
وجلدها 400 سوط.

واعتبر آل مطيف أن الحكم لا يتلاءم مع الضرر الذي لحق به جسديا ونفسيا وماديا، ومن المنتظر صدور قرار حكم محكمة التمييز بعد عيد الفطر المقبل، حيث يأمل آل مطيف في نقض الحكم بطلب زيادة العقوبة لتتفق مع الجرم.

وروى هادي والذي خدم في القوات المسلحة قرابة 30 عاما لـ "الوطن" قصته قائلا إنه اقترن بزوجته قبل 14 عاما ونتج عن هذا الزواج أربع بنات وولد، وأضاف "كنا نقيم وقت وقوع الحادثة في خميس مشيط حيث مقر عملي آنذاك، ففي عام 1428هـ عدت ذات يوم وأخبرت زوجتي بإحالتي للتقاعد، فتغيرت فجأة وأصبحت انفعالية، تسب وتشتم وتذكر زوجاتي التي قبلها بحقد وهي تردد بأني تقاعدت حتى أتزوج بأخرى بمستحقاتي المالية، وأفصحت لي عدة مرات أنها سوف تسعى لتدبير مكيدة لي تمنعني من ذلك".

وأكد هادي أنه في يوم الخميس 10 ربيع الأول 1428هـ أن زوجته أيقظته للإفطار على غير العادة في تمام الساعة التاسعة والنصف، وكان معتادا على تنظيف دورات المياه في منزله بمادة الأسيد، وخلال ذلك اليوم حاول أن ينظف هذه الدورات. إلا أن زوجته مانعت وأبدت رغبتها في القيام بذلك على غير العادة، وأثناء ذلك وصلت هادي رسالة على الجوال، فما كان من الزوجة التي غضبت بسبب تلك الرسالة إلا أن اتهمته بأن الرسالة من امرأة أخرى سيتزوج بها، وفي اليوم التالي كان هادي يستعد للعودة إلى مسقط رأسه نجران بعد تقاعده.

وبعد وضع بعض الأشياء في السيارة دخل المنزل ونادى على زوجته ـ على حد قوله ـ، فما سمع إلا صوت خرير الماء في إحدى دورات المياه، فذهب ليتفقد الوضع وما إن فتح الباب حتى باغتته زوجته برش مياه الأسيد الحارقة في وجهه وجسمه.

بقي هادي حسب قوله في المستشفى حوالي 6 أشهر، وأجريت له عدة عمليات في الوجه والذراعين والرقبة، إضافة إلى أنه فقد البصر في عينه اليسرى بسبب المادة الحارقة، وأصبح شبه أعمى بعد أن ضعف بصره في عينه الأخرى، وخضع لعمليات في جفنيه وبعض أجزاء جسمه الأخرى.

وقال هادي "بعد مطالبتي بحقي الخاص طلبت من رئيس محاكم نجران رؤية أطفالي فأمر بإحضارهم لي 3 مرات شهريا, ومن ثم أرسلت القضية إلى المحكمة الجزئية بعد انتهاء التحقيق مع زوجتي، وبعد ذلك ادعت أني كنت أضربها، وأنا أنفي هذه التهمة لأنها غير صحيحة".

وأضاف "حكم على زوجتي بالسجن عامين وجلدها 400 جلدة، فاعترضت على الحكم الذي لا يتناسب وضخامة الجرم، فقد شرعت في قتلي متعمدة"، مشيرا إلى أنه ذهب إلى أحد المستشفيات الخاصة في المملكة وقدروا عمليات التجميل بأكثر من 360 ألف ريال.

يذكر أن "الوطن" نشرت في وقت سابق حكم المحكمة الجزئية ضد الزوجة والتي عوقبت بالسجن والجلد على فعلتها حيث زعمت أنها كانت في وضع دفاع عن النفس، ولم تكن تعلم أن ما سكبته على جسم ووجه زوجها كان مادة الأسيد الحارقة.

المصدر: http://www.alwatan.com.sa/news/newsd...1204&groupID=0

--------------------------------------------------------

ملاحظة أولى
تقول
المرأة بأنها لم تكن تعلم أن ما سكبته على جسم ووجه زوجها كان مادة الأسيد
الحارقة ... ما أدري ليش عندي إحساس أنها صادقة في كلامها, لأنه ليس من
المعقول أن تفعل إمرأة مثل هذا الفعل بزوجها!!
ملاحظة ثانية
أسأل الله سبحانه وتعالى أن لا يضعنا في نفس وضع هذه العائلة، ولكن أرى لو أن الرجل سامح زوجته وصفح عنها لكان أفضل .. والله أعلم

م[/center]