منتدى غارداية شبكة للتعليم نت
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


, لديك: 378 مساهمة .
آخر زيارة لك كانت في : الخميس يناير 01, 1970 .
 
الرئيسيةصـــفحة قرأنيةالمنشوراتأحدث الصوردخولالتسجيل
حقوق الانسان في الاسلام Fb110

 

 حقوق الانسان في الاسلام

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
البطل
عضو محترف
عضو محترف
البطل


الجنس : ذكر السٌّمعَة السٌّمعَة : 1 الْمَشِارَكِات الْمَشِارَكِات : 1986 النقاط/ النقاط/ : 2417 العـمــر العـمــر : 32 الدولة : حقوق الانسان في الاسلام Jazaer10

حقوق الانسان في الاسلام Empty
مُساهمةموضوع: حقوق الانسان في الاسلام   حقوق الانسان في الاسلام Emptyالثلاثاء يناير 12, 2010 11:02 pm

الحمد لله الحق المبين ، الذى نزل الكتاب بالحق والميزان ، وشرف الإنسان على سائر مخلوقاته ، وأوجب عليه الواجبات ، وقضى له الحقوق ، لا يستطيع أن ينزعها عنه ظالم ولا متكبر .

والصلاة والسلام على من بعث لكل أحمر وأسود بأن لا فرق بين عربى ولا عجمى إلا بالتقوى ،ان مفهوم الإنسان فى الإسلام ان الناس سواسية كأسنان المشط ، وأن من دخل فى ذمة المسلمين فلهم ما
لهم ، وعليهم وما عليهم .



ان مفاهيم الحق والحقوق الإنسان في الاسلام واضحة ولا تتعارض مع المفاهيم الغربية من حيث الاهداف والمقاصد الواضحة و المعلنة .

ان إعلان حقوق الإنسان فى ميزان الإسلام ، هو ربط بين حقوق الإنسان وبين نظرية المقاصد الشرعية ، فنبين حقوق الإنسان المتعلقة بمقصد الدين ، وحقوق الإنسان المتعلقة بمقصد النفس ، وتلك المتعلقة بمقصد العقل ... ان المقاصد الشرعية الخمس التي تشملها نظرية المقاصد ، استدلال لتلك الحقوق من نصوص القرآن الكريم ، والسنة النبوية المطهرة .

أن الكتابة عن حقوق الانسان في الاسلام هي تكون محاولة مبدئية لتنظير حقوق الإنسان فى ضوء نظريات الإسلام الكبرى ، وربطها بها برباط وثيق بدءا بمنطلقات إسلامية صادقة ومخلصة وأصيلة .
حقوق الإنسان وطبيعة الإسلام :

الجدير بالذكر أن حقوق الإنسان فى الإسلام ترجع إلى طبيعة الإسلام نفسه :

فالإسلام لغة مصدر أسلم وهو يأتى بمعنى خضع واستسلم وبمعنى أدى يقال أسلمت الشىء إلى فلان إذا أديته إليه ، وبمعنى دخل فى السلم وهو الصلح والسلام وتسمية دين الحق إسلاماً يناسب كل معنى من معانى الكلمة فى اللغة .

فالإسلام معنى : هو التسليم لله وتفويض الأمر كله إليه وهو أيضا : الاستسلام والانقياد لجلال الله وعظمته .

وحقيقة الإسلام : إخلاص الدين لله ، فلا معبود سواه .

ومفهوم ذلك : تخليص القلب من أدران الشرك فى الظاهر والباطن {يعبدونني لا يشركون بى شيئاً} ، وتحرير النفس من الرياء وممالأة الناس {إن الحكم
إلا لله} .

وبذلك تتحرر النفس من كل خوف ، وتسمو على كل شرك فيصبح الناس أحراراً متساوين ، سواسية كأسنان المشط . إذا جاء الإسلام ثورة على الشرك والإلحاد كما أنه ثورة الإنسان على العبودية والطغيان .

فالحرية والمساواة ، نتيجتان متلازمتان لاعتناق الإسلام . كما أكد الإسلام الصلة المباشرة بين العبد وربه ، فلا وساطة ولا كهانة .

بذلك حقق للإنسان إرادة حرة طليقة ، لا تتبع إرادة غيره من شفعاء ووسطاء . دعوة داوية إلى التحرر واستقلال الإرادة وحرية الرأى والفكر .
حقوق الإنسان والنظام الإسلامى :

النظام الإسلامى : هو مجموع الأصول والمبادئ الكلية التى فرضها القرآن وقررتها السنة فى تنظيم شئون الحكم ، تلك الأصول والمبادئ التى طبقت فى صدر الإسلام تطبيقاً واقعياً مستقيماً .

ومن المبادئ الكلية التى جاء بها الإسلام نذكر على سبيل المثال ما يأتى :

مبدأ العدل :

جاء مبدأ عاماً مجرداً ، فهو من الأصول الكلية التى تطبقها كل حكومة إسلامية فى مجتمعها ، فلا تختص به طائفة دون غيرها ، ولا ينفذ فى بلد دون آخر ، بل يستوى فيه المسلم وغير المسلم ، والذكر والأنثى ، والأبيض والأسود ، والصديق والعدو يقول تعالى { وإذا حكمتم بين الناس أن تحكموا بالعدل} {ولا يجرمنكم شنآن قوم على ألا تعدلوا عدلوا هو أقرب للتقوى} .

أما طريقة تنفيذ هذه العدالة ، وتنظيم القضاء وتحديد درجات التقاضى وتقرير الفصل بين القضاء؟ والإدارة ، فهذا ما يختص به أولو الأمر فى كل بلد طبقاً لأعرافهم وحاجاتهم ومصالحهم .

ومبدأ المساواة :

قرره الإسلام عاماً مطلقاً مجرداً يطبق على المستوى الإنسانى كله ، بلا تمييز بسبب جنس أو لون أو دين أو عقيدة ، فيقول الله تعالى : {يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوباً وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم} {يا أيها الناس اتقوا ربكم الذى خلقكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها وبث منهما رجالا كثيراً ونساءً واتقوا الله الذى تساءلون به والأرحام إن الله كان عليكم رقيباً} .

ومبدأ الشورى :

شرعه الإسلام ، فوصف الله تعالى المؤمنين بقوله : {وأمرهم شورى بينهم} .

كما أمر نبيه بذلك فقال جل شأنه :

{فبما رحمة من الله لنت لهم ولو كنت فظاً غليظ القلب لانفضوا من حولك فاعف عنهم واستغفر لهم وشاورهم فى الأمر فإذا عزمت فتوكل على الله} .

ثم ترك القرآن طريقة تنفيذ الشورى يقررها أهل كل بلد وكل أمة بالطريقة التى تصلح لها .

فقد تكون الشورى ديمقراطية مباشرة ، أو عن طريق نواب الأمة ، وكيفية اختيار هؤلاء النواب ، وهل يكون ذلك بالانتخاب المباشر أو يختارون ممن تتوافر فيهم شروط علمية معينة أو صفات خلقية ؟ كل ذلك متروك لأولى الأمر فى الأمة يقررونه لما فيه مصلحتهم .

وقد أشار القرآن إلى هيئة -أولى الأمر- وهم قادة الرأى ، وأئمة الفكر الذين ترجع إليهم الأمة فى شئونها التشريعية أو التنظيمية ، حين يدعو الأمر إلى التمحيص والبحث والاجتهاد ، وأوجب القرآن على الناس الطاعة لهم ، فقال تعالى : { {يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولى الأمر منكم فإن تنازعتم فى شىء فردوه إلى الله والرسول إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر ذلك خير وأحسن تأويلا} ، {وإذا جاءهم أمر من الأمن أو الخوف أذاعوا به ولو ردوه إلى الرسول وإلى أولى الأمر منهم لعلمه الذين يستنبطونه منهم} .

ثم ترك إلى الأمة وفقهائها تحديد هذه الهيئة وشروط تشكيلها واجتماعاتها وعلاقاتها بأجهزة الدولة .

وكما عنى الإسلام بتقرير العلاقة بين السلطات بعضها ببعض ، فإنه كذلك حدد الروابط بين الأفراد والسلطات ، وبين الأفراد بعضهم ببعض ، وأحاط بما يلزم لحفظ المقاصد التى لم تأت الشرائع السماوية ولم تنشأ القوانين إلا لصيانتها والمحافظة عليها .

وفى سبيل ذلك دعا القرآن الكريم المجتمع بقوله {ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر وأولئك هم المفلحون} .

لذلك قرر الإسلام إقامة هيئة أو هيئات فى المجتمع الإسلامى تكون مهمتها تحقيق هذه الأغراض الثلاث ، وهى وظائف تقوم على كل منها الهيئة المنوط بها تنفيذها باسم المجتمع الإسلامى ، وهذه الوظائف الثلاث هى جماع شئون الحكم فى الدولة .

فالدعوة إلى الخير تشمل تحقيق الرخاء والرفاهية ، وكفالة سعادة الناس ، وحفظ
الأمن ، وتوفير مطالب الحياة .

والأمر بالمعروف ، والنهى عن المنكر : يشملان كل نشاط الدولة ، من توزيع
العدالة ، والدفاع عن البلاد ، وإقامة الحدود ، واحترام العقود ، والوفاء بالعهود .

ومجموع هذه الوظائف هو ما يعبر عنه بالمصلحة فالإمام ونوابه وأعوانه وأهل الحل والعقد إنما يكون تصرفهم منوطاً بالمصلحة .

ولقد حدد الفقهاء مدلول المصلحة بأنها المحافظة على مقاصد الشرع . وهى حفظ الدين والنفس والعقل والنسل والمال .

ولتحقيق هذه المقاصد شرع الإسلام حقوقاً للأفراد ، وكفل لهم حريات يمارسونها ، وحقق لهم المحافظة على ممارستها ، وزجر وعاقب على الاعتداء عليها .

وحقق المساواة بين الناس فى العدالة والقضاء وفى التشريع والحكم .

يقول الرسول صلى الله عليه وسلم : ((الناس متساوون كأسنان المشط لا فضل لعربى على عجمى ولا لأبيض على أسود إلا بالتقوى)) .

ولما كان الإنسان بطبيعته واستجابة لمطالب عقله ، ميالا لمعرفة علل ما يحيط به من أمور وما تحسه مشاعره من أحاسيس وما يشغله من ظواهر فقد استجاب القرآن لهذه الغريزة وعلل الأحكام وبذلك دعا المسلم إلى إنعاش هذه الغريزة وتنشيط هذه الطبيعة فشجعه على التفكر والتدبر { أو لم ينظروا فى ملكوت السموات والأرض} وعاب على أناس أنهم ألغوا عقلهم وعطلوا تفكيرهم فقالوا : {حسبنا ما وجدنا عليه آباءنا} { إنا وجدنا آباءنا على أمة وإنا على آثارهم مقتدون} .

وبذلك : فقد جاء الإسلام مقرراً للمبادئ السامية والأحكام القويمة { وما كان الله ليضيع إيمانكم} { إن مع العسر يسراً} وقول النبى الكريم ((يسروا ولا تعسروا إن المنبت لا أرضاً قطع ولا ظهراً أبقى)) وحتى فى أداء العبادات ((من أم بالناس فليخفف)) .

فمهمة القرآن فى البشر كانت رسم أيسر الطرق إلى الهداية ، وإبعادهم عن مواطن الضرر ، وحفظهم من مسالك الهلاك ، والأخذ بحجزهم عن النار ، وذلك فى أسلوب تهذيبى تعليمى . والأدلة على ذلك كثيرة فتحريم الخمر والميسر والأسلوب الذى اتخذه القرآن فى هذا التحريم ، يختلف اختلافا كاملا عن الأسلوب الذى اضطرت الأمم الغربية إلى اتخاذه أخيراً فى هذا المجال .

وحرية التفكير ، وحرية النشر ، وحقوق الزوجة ، وحرية الفرد ، تلك التى قررها الإسلام بأسلوبه الهادئ المتزن ، يختلف اختلافا واضحاً عن الطرق التى تقررت بها هذه الحريات بعد ثورات دينية وسياسية أزهقت فيها أرواح وسالت فيها دماء)) .

تختلف النظريات فى إيضاح مكان الحريات العامة : هل هى مقررة بالنصوص وما عداها يكون محظوراً ؟ أم أن الأصل فى الأشياء الإباحة ولا يجوز تقييد الشىء أو الفعل أو حظره إلا بنص خاص ؟

إذا رجعنا إلى الفقه الإسلامى وجدنا خلافا بين آراء الفقهاء فى هذا الموضوع .

والذى رجحه الكثير من المحققين أن الأصل فى المنافع الإباحة ، والأصل فى المضار التحريم ، وينبغى أن توضع حريات الإنسان وحقوقه فى ضوء هذه القاعدة الشرعية .

وللا سف الشديد ان كثير من الانظمة العربية والاسلامية خالفت هذه القاعدة الفقهية من اجل تحقيق اهداف سياسية خاصة على حساب حق الفرد وعلى حساب حق الامة وعزتها. فالاسف سيس الدين وحرفت المفاهيم وقلبت الحقائق وعطلت المقاصد وقمع دعاة الحقوق الانسان .



حقوق الإنسان
الحق
الحق لغة :

الحق فى لغة العرب يعود إلى أصل يدل على إحكام الشىء ، وصحته ، فالحق نقيض الباطل .

يقال : حَقَّ الأمر يَحَقَّ حَقًّا وحَقَّةً وحُقُوقا : صَحَّ وثَبُتَ وصَدُقَ .

ويقال : حَاقَّ فلان فلانا : إذا ادّعَى كل واحد منهما ، فإذا غَلَبَه على الحق قيل حَقَّه وأَحَقَّه .

ويقال : حَقَّ الشَّىء وَجَبَ .

والحَاقَّة : القيامة ؛ لأنها تحق بكل شىء .

والحَقَّ اسم من أسمائه تعالى .

والحَقَّ الثابت بلا شك فى ثبوته .

والحَقَّ النَّصِيب الوَاجِب للفَرْد أو الجماعة .

وحقوق الله : ما يجب علينا له .

وحقوق الدار : مرافقها .

ومن هنا نلاحظ أن الحق فى اللغة يقتضى الثبوت والصحة والصدق .
الحق اصطلاحا :

هو الحكم المطابق للواقع .

ويطلق على الأقوال ، والعقائد ، والأديان ، والمذاهب باعتبار اشتمالها على ذلك ، ويقابله الباطل .

فالحق هو الذى فى مقابلة الباطل ، والأشياء قد تستبان بأضدادها ، وكل ما يخبر عنه إما باطل مطلقا ، وإما حق مطلقا ، وإما حق من وجه ، وباطل من وجه .

فالممتنع بذاته باطل مطلقا ، والواجب بذاته هوالحق مطلقا ، والممكن بذاته الواجب بغيره هو حق من وجه ، باطل من وجه ، ولذلك قال تعالى {كل شىء هالك إلا وجهه} .

وهو كذلك أزلا وأبدا ، ليس فى حال دون حال ، لأن كل شىء سواه باطل بذاته ، حق به سبحانه تعالى ، ولهذا فهو سبحانه الحق المطلق .

وأما الصدق فقد شاع فى الأقوال خاصة ، ويقابله الكذب ، وقد يفرق بينهما بأن المطابقة تعتبر فى الحق من جانب الواقع ، وفى الصدق من جانب الحكم ، فمعنى صدق الحكم مطابقته للواقع ، ومعنى حقيته مطابقة الواقع إياه
خصائص الحق :

وبناء على ما سبق نستطيع أن نجمل خصائص الحق فى الفكر الإسلامى :

1) أنه ثابت .

2) وأنه محدد .

3) وأنه واجب .

4) وأنه صحيح .

5) وأنه صادق .

6) وأنه لازم .

7) وأنه مطابق للواقع .
وتأسيسا على هذه الخصائص نستطيع أن نعرف مفهوم الحق فى الإسلام ، ونعرف مفهوم الإنسان فى الإسلام إليه ، انطلاقا من القاعدة الاساسية وهي
أن الأصل فى المنافع الإباحة ، والأصل فى المضار التحريم ، وينبغى أن توضع حريات الإنسان وحقوقه فى ضوء هذه القاعدة الشرعية لكي تنال الامة حقوقها وكرامتها وعزتها .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
منار
مشرفة عامة

منار


الجنس : انثى السٌّمعَة السٌّمعَة : 9 الْمَشِارَكِات الْمَشِارَكِات : 2597 النقاط/ النقاط/ : 3077 العـمــر العـمــر : 33 الدولة : حقوق الانسان في الاسلام Jazaer10

حقوق الانسان في الاسلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: حقوق الانسان في الاسلام   حقوق الانسان في الاسلام Emptyالأربعاء يناير 13, 2010 12:08 am

لك الجنة مشكور على هذه المعلومات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://matkan-meroana.yoo7.com/index.htm
البطل
عضو محترف
عضو محترف
البطل


الجنس : ذكر السٌّمعَة السٌّمعَة : 1 الْمَشِارَكِات الْمَشِارَكِات : 1986 النقاط/ النقاط/ : 2417 العـمــر العـمــر : 32 الدولة : حقوق الانسان في الاسلام Jazaer10

حقوق الانسان في الاسلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: حقوق الانسان في الاسلام   حقوق الانسان في الاسلام Emptyالأربعاء يناير 13, 2010 12:14 am

ان شاء الله تفيدك وتفيد الجميع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
حقوق الانسان في الاسلام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مذكرة حول حقوق الانسان وآليات حمايتها
» حقوق الطفل في الاسلام
» 7غرائب في جسم الانسان !
» مكونات الانسان
» جزيرة من صنع الانسان في دبي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى غارداية شبكة للتعليم نت :: هنا بيتك :: منتدى المـختـارات الـمنـوعة-
انتقل الى: