رفيق صايفي
رفيق صايفي هو لاعب كرة قدم جزائري , ولد في 07 فبراير 1975 بالجزائر العاصمة (الجزائر) . كما يعد من أبرز لاعبي المنتخب الجزائري , وهو يلعب حاليا لصالح الخور القطري .رفيق صايفي هو لاعب كرة قدم جزائري , ولد في 07 فبراير 1975 عاش بالجزائر العاصمة . كما يعد من أبرز لاعبي المنتخب الجزائري , وهو يلعب حاليا لصالح الخور القطري .شارك صايفي أول مرة مع المنتخب الوطني الجزائري في 05 جوان 1995 ضمن التشكيلة التي واجهت منتخب بلغاريا , وسجل أول هدف له في 28 فبراير 1999 في المباراة التي جمعت المنتخبين الجزائري والليبيري . شارك مع المنتخب الوطني الجزائري في 53 مباراة وسجل 18هدفا لحد الآن. ويعتبر من أكثر لاعبي الفريق الوطني الجزائري مشاركة في جميع المناسبات.
رفيق حليش
رفيق حليش (2 سبتمبر 1986 في حي باش جراح). هو لاعب كرة قدم جزائري. بدأ اللعب مع أواسط ثم أكابر نصر حسين داي، بعدها انتقل إلى نادي بنفيكا البرتغالي، ثم انتقل على سبيل الإعارة إلى نادي ناسيونال ماديرا. كذلك هو لاعب متوسط الدفاع الجزائري.
لعب مع المنتخب الجزئري منذ بداية التصفيات النهائية لكأس العالم وإفريقيا 2010 حيث أظهر مستوى متميز جعله أحد أهم ركائز المنتخب الجزائري وأحد أفضل المدافعين في الفريق. ويعتبر رفيق حليش رجل مباراة التي جرت بين مصر والجزائر في الجولة السادسة من تصفيات كأس العالم 2010 وانتهت بفوز الفريق المصري بنتيجة 2/0 بالقاهرة، ورغم الإصابة التي تعرض لها على مستوى اليد والجبهة إلا أنه أظهر روح قتالية عالية جعلت الجميع يعجب به، وقد شارك في التأهل التاريخي لبلاده لمونديال 2010.
عنتر يحي
هذا الشاب الذي ولد يوم 21 مارس 1982بضاحية بلفور بمدينة ميلوز الفرنسية ، أي بعد 48 ساعة فقط من إسدال الستار على فعاليات العرس الكروي الإفريقي في نسخته ال-13 - بليبيا أين أحتل الخضر المركز الرابع عقب انهزامهم في المباراة الترتيبية أمام زامبيا، وهو الموعد الذي كان قبل 87 يوما من الملحمة الكروية التاريخية التي صنعها نجوم الجزائر بخيخون بقهرهم الألمان في مونديال إسبانيا من دون أن يكون أحد يتوقع بأن ابن عمي بوساحة و عمتي فاطمة الزهراء سيصنع مجد الكرة الجزائرية في يوم ما، لأن عنتر أنحدر من عائلة فقيرة كون الوالد كان يشتغل حدادا وعنتر كان سابع أبنائه، لكن و بصفته الابن الأصغر فإنه أصبح مدلل العائلة في ديار الغربة ،إلا أن الظروف الاجتماعية الصعبة أجبرت عمي بوساحة على العودة إلى أهله و ذويه ببلدية سدراتة (ولاية سوق أهراس) وذلك سنة 1985 بحيث لم يكن عمر عنتر حينها يتجاوز الثلاثة أعوام، الأمر الذي جعله يتأقلم بسرعة مع أبناء حي المستقبل أين قضى سنوات طفولته، ليلتحق بمقاعد الدراسة في سن الخامسة وذلك بإبتدائية شرفي محمد الخوذير -التي لم تكن تبعد عن مقر سكناه سوى بنحو 150 مترا- ومع ذلك فإن المشوار الدراسي لعنتر كان فاشلا لأن نتائجه كانت ضعيفة جدا خلال السنوات الخمس التي تمدرس فيها ، وهو الفشل الذي أجبر والده على العودة به إلى فرنسا، والإقامة بمدينة سوشو أملا في تأدية مشوار دراسي أفضل بفرنسا، إلا أن تغيير المكان و حتى البلد لم يمكن عنتر من إبراز قدراته على مقاعد الدراسة ، ليتحول إهتمامه إلى رياضة كرة القدم سيما وأن شقيقه نورالدين كان منخرطا في إحدى نوادي الهواة، فكانت فرصة عنتر لمتابعة مباراة في كرة القدم ، وهو في سن العاشرة ليكون ذلك الموعد مناسبة لميلاد نجم جديد للكرة الجزائرية بعد أن تعلق بالجلد المنفوخ وأصبح يتابع كل صغيرة و كبيرة عن الرياضة ، خاصة الكرة المستديرة .
فوزي شاوشي
فوزي شاوشي (5 ديسمبر 1984 في برج منايل، ولاية بومرداس) هو حارس مرمى جزائري.
ترعرع فوزي في الحي الشعبي 20 أوت 1956 في شارع بوصبع، والده رشيد شاوشي حارس سابق في عدة أندية على رأسها الفريق الأصلي شباب برج منايل ثم اتحاد الحراش، ووالدته سرباح حورية. فوزي هو الابن الثالث في ترتيب العائلة. درس الابتدائية في مدرسة غزالي ببرج منايل، والمتوسطة بإكمالية حمود هاشمي في برج منايل أيضاً لكنه توقف عن الدراسة في السنة التاسعة أساسي بسبب اهتمامه الكبير بحراسة المرمى التي نشأت معه منذ الصغر. بداياته مع الرياضة
بدأ فوزي شاوشي مشواره الرياضي كحارس مرمى في فئة البراعم مع فريق الشباب الرياضي في برج منايل، وكان الحارس الرئيسي دون منازع، إذ كان له الفضل الكبير في فوز فريقه في البطولة الوطنية عام 1990. في الموسم الرياضي (2005 - 2006) لعب مع فئة الأكابر وكان السبب الرئيسي في صعود فريق شباب برج منايل من الدور الجهوي الأول إلى ما بين الرابطات، أين كان شاوشي صانع ألعاب الفريق والنجم الأول، فقد استطاع الحفاظ على مرماه إذ أنه لم يتلق طوال 32 مباراة كاملة إلا سبعة أهداف، ولذلك أصبح محل إعجاب عدد من الأندية الجزائرية من القسم الوطني الأول مثل اتحاد العاصمة، الشباب الرياضي بجاية، أولمبي الشلف وشبيبة القبائل.بعد لعبه مع عدة أندية قوية في القسم الأول والإمكانيات التي أظهرها الحارس الممتاز منذ بداية مشواره الرياضي والبراعة العالية في الدفاع عن مرماه، أهله ليكون ضمن التشكيلة الجزائرية التي عمل المدرب الجزائري رابح سعدان على تدعيمها بالعناصر الشابة المؤهلة، التحق بمنتخب الجزائر لكرة القدم عام 2008 وسافر معهم إلى فرنسا للتبرص المتعلق ببداية التصفيات لكأسي إفريقيا والعالم. شارك مع منتخب بلاده في المباراة الفاصلة التي أُقيمت في السودان في 18 نوفمبر 2009 بين الجزائر ومصر واستطاع حماية مرماه ببراعة من الأهداف ليدخل التاريخ الكروي دولياً من بابه الواسع.