شخص يسأل : كنت متوسط الحال أو أقرب للفقر ، ثم
تزوجت من زوجتي الأولى ، وسكنت معي في بيت أهلي ، وصبرت معي في حياتي ،
وتشاركنا الأفراح والأتراح ، والآن قد منَّ الله عليَّ وأغناني من فضله ،
وأصبحت أملك الملايين بما يكفي للنفق العادلة - بإذن الله - والآن أنا
أرغب في الزواج بأخرى .
فسؤالي هو : هل يعتبر زواجي بأخرى وأنا في حالة غنى وثراء ظلماً لزوجتي
الأولى التي عاشت معي في عيشتي الصعبة مسبقاً ؟.
جزاكم الله خيراً وبانتظار جوابكم مفصلاً.