بعد اتهامهما في قضية أخلاقية
عقب توجيه العدالة الفرنسية تهمة إقامة علاقة جنسية مع قاصر مقابل المال للاعبين فرانك ريبيري وكريم بن زيمة، من المرتقب أن يمنعا من ارتداء قميص المنتخب الفرنسي ما داما تحت الرقابة القضائية. القرار لمح إليه فرانك ديشوسوا، المرشح لخلافة رئيس الاتحاد الفرنسي لكرة القدم المستقيل من منصبه عقب فضيحة كأس العالم.
وقال المرشح لاعتلاء هرم إدارة الكرة الفرنسية، إن تواجد اللاعبين تحت الرقابة القضائية يتنافى مع القيم التي يدعو إليها حمل قميص الديكة. التصريح دفع بمحامية فرانك ريبيري للتنديد بما جاء على لسان المسؤول الفرنسي، وذكرت بمبدإ العدالة القاضي بأن المتهم بريء حتى تثبت إدانته. وكان اللاعبان تورطا في قضية أخلاقية بطلتها الشابة زهية دهار من أصول جزائرية، زعزعت كيان المنتخب الفرنسي، حيث اتهما بربط علاقة معها مقابل المال وهي قاصر