أعزائي الطلبة نعتذر على هذه الغيبة
بإذن الله لن نغيب عليكم حتى نمرركم نحو امتحانكم بسلام
جئناكم اليوم بغنيمة كبرى
وهي مجموع الإشكاليات الموجودة في برنامج شعبة العلوم التجريبية و الرياضيات
طريقة التعامل مع هذه الإشكاليات........................................ .....................................
سوف نعرض مجموع الدروس .................................................. .......................
وكل درس .................................................. .......................................
نقوم بإحصاء أهم الإشكاليات المهمة فيه............................................... .........
وسوف نوجهكم نحو الطرق التي تعالج بها هذه الإشكاليات.................................
وما يميز هذا الطرح الذي أبدعناه ...................................
هو الإختصار ............................................... المفيد................... يحتوي على معلومات رئيسية
التي نراها ضرورية أن تحويها جعبة الطالب المستعد للمراجعة الجيدة في مادة الفلسفة..............
خاصة .............
وإن لم نتوقف عند هذا الحد ......
لأننا سنقترح مجموعة من المواضيع المحلولة
المواضيع المتوقعة
موضوعات إختبارية نقترحها عليكم
فإلى المراجعة الجيدة............................................ ...........................
الدرس الأول إشكالية " المشكلة و الإشكالية " تحتوي على :
4 مقالات مقارنة ،
3 مقالات جدلية ،
4 مقالات استقصائية يمكن أن نحصيها فيما يلي :
1 - مقالات المقارنة :
أ - مقالة المقارنة بين السؤال العلمي و السؤال الفلسفي وهو السؤال كما ذكرنا من قبل أنه ورد في بكالوريا جوان 2008 شعبة العلوم التجريبية ومن الرابط في الأسفل يمكنكم مراجعته
التحميل من هنا موضوع البكالوريا جوان 2008 شعبة العلوم التجريبية المقارنة بين السؤال العلمي والفلسفي ب - مقالة المقارنة بين السؤال والمشكلة وفي هذه المقابلة سوف نعرض الفرق الظاهر بين مفهومي السؤال والمشكلة
هذا تصميم للمقالة عليكم طلبتنا أن تتوسعوا فيها
ملاحظة: عندما نقول توسعوا
هو البحث عن المعلومات التي نستطيع توظيفها من أمثلة و أقوال قلاسفة ويمكن ببساطة الاعتماد على أمثلة من الواقع
مقالة السؤال والمشكلة
الطريقة : مقارنة
1 - طرح المشكلة : تتحدثعن الحذر من المظاهر من عدم تطابق مفهوم السؤال على مفهوم المشكلة ، فهذايأخذنا من دون شك إلى ضرورة المقابلة والمقارنة بينهما لأنهما مفهومينليسا متطابقين و وصيغة الإشكال ستكون كالأتي ما طبيعة العلاقة بين السؤالوالمشكلة ؟ ماهي أوجه التشابه بينهما ؟ و ماهي أوجه الاختلاف ؟ وهل يشتركافي نقاط تداخل ؟
2 - محاولة حل المشكلة :أ – أوجه التشابه :- كل من السؤال و المشكلة يثيرهما الإنسان سواء كان مثقفا أو كان عاديا ، كان ذكيا أو غبيا
- كل منهما يساهم في تغذية طموحات الإنسان المعرفية
- كل شجرة المعرفة الإنسانية من علم ، فلسفة ، رياضيات ، حضارة ، ثقافة تأتي من هذين المنبعين
ب – أوجه الاختلاف - يختلفان ابتداء في تعريفهما ؛ فالسؤال يعبر عن استدعاء المعرفة أو يؤديإلى المعرفة ، أما المشكلة فيقصد بها تلك القضية المبهمة المستعصية غيرواضحة الحل ويعرفها " جميل صليبا بأنها :«مرادفة للمسألة التي يطلب حلهابإحدى الطرق العقلية أو العملية ، فنقول : المشكلات الاقتصادية ، والمسائلالرياضية »
- إن الأسئلة يستطيع أن يطرحها كل الناس مهما صغرت أو كبرت أعمارهمفالأطفال مثلا يحملون من الانشغالات ومن التساؤلات التي يحرجون بها الكبار، كما أن الأسئلة وسيلة تربوية تعليمة ناجعة كما أثبت ذلك علم النفسالتربوي
- إن المشكلة لا يستطيع أن يطرحها إلا صاحب انفعال واهتمام بمواضيع تكونأكثر استعصاء ؛ يعالجها بدمه ولحمه وتأخذ كل كيانه وقد تستغرق كل عمرهوهذا لا نجده إلى عند ثلة من البشر أعظمهم شأنا العلماء والفلاسفةالمعروفين بتميزهم دون غيرهم من الناس .
- إن الأسئلة التي يطرحا عامة الناس ؛ إجاباتها تكون معروفة خاصة إذا تعلقالأمر بالصنف المبتذل أو الصنف العملي لأن متطلبات الحياة هي التي تقتضيها.
- إن المشكلات التي يطرحها خاصة الناس من علماء وفلاسفة قد يتوصل إلى حلها، وقد تبقى إجاباتها مفتوحة أو لا يتوصل فيها إلى حل أبدا.هذا من جهة ،ومن جهة أخرى قد تتعدد إجابتها في شكل أراء مختلف فيها فإجابات الفلاسفةمثلا ليست واحدة حول نفس المشكلة ؛ و لو وحدت الإجابات ما كانت لتكونالمذاهب الفلسفية ولا تتعدد النظريات في تاريخ الفلسفة .
- كما أن ليس كل سؤال مشكلة بالضرورة ، لأن الأسئلة المبتذلة التي لاتتطلب جهدا في حلها ، والتي لا تثير فينا إحراجا ولا دهشة ، لا يمكن أنترتقي إلى أسئلة مشكلة حقيقية .
- و المشكلة أيضا ليست أيضا ، سؤالا من حيث إنه مجرد موضوع و مبحث أو مطلب، مادام لم يترك في الذهن بعض التساؤلات ، ولم يخلف وراءه استفهامات صريحةأو ضمنية .
ج – أوجه التداخل : لا يمكن للإنسان الباحث عن الحقيقة أن يطلبها إلا إذا اعتمد على السؤال والمشكلة معا فأهم نقطة تجمعهما و بوظيفة واحدة : هي التفكير لأن الإنسانكائن عاقل وفضولي لا يتوقف عن طرح الأسئلة المتنوعة غالبا ما تكون مبتذلةوأحيانا تأتي عملية وفي أحيانا أخرى تأتي بشكل انفعالي التي تأخذ بصميمالنفس و ما تثيره فيها من قلق وتوتر و دهشة ، وإيقاظا لوعي الإنسانلمواجهة المشكلات و محاولة حلها . إذا نحن انطلقنا من الأسئلة كمطالبووصلنا إلى المشكلات كمعضلات مستعصية تتطلب الحل .كما أنه يمكن أن ننطلقمن مشكلات سواء كانت علمية أو حتى فلسفية نطرحها بشكل استفهامي لا تتوضحفيه الإجابة إلا بأسئلة دقيقة في الطروحات المختلفة . وهذا بالضبط ماتبينه هذه العلاقة القائمة على أساس فكري محض ؛ بحيث نقرب السؤال الإشكاليإلى التفكير . وفي هذا السياق ، يقول "جون ديوي " : « إن التفكير لا ينشأإلا إذا وجدت مشكلة ، وأن الحاجة إلى حل أي مشكلة ، هي العامل المرشددائما ، في عملية التفكير »
3 – حل المشكلة : وعليه نستنتج أن علاقة السؤال بالمشكلة من الصعب الحكم عليها لأنها تظهربكيفيات و صور متعددة فلا هي تتابع و تتالي . أو كشرط و مشروط ، ولا هيتعاكس في التموقع والدور .
3 - مقالة المقارنة بين المشكلة والإشكالية : قمنا بنقله من كتاب خارجي للمقالات الفلسفية نحبذه كثيرا وضعناه على موقع فورشير لكي يتسنى لكم تحميله
مقالة المقارنة بين المشكلة والإشكالية التحميل من هنا 4 - مقالة المقارنة بين الدهشة و الإحراج في السؤال الفلسفي وهي منقولة من منتدى آخر للغستفادة
مقالة المقارنة بين الدهشة و الإحراج في السؤال الفلسفي التحميل من هنا المقالات الجدلية ملاحظة هذه المقالات كنا قد أوردناها في موضوع أخر تعرفونه جيدا يمكنكم أن تعودوا إلى الرابط أدناه
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]لكننا للتذكير سنعيدها للإفادة ويمكنكم أن تحملوها كلها وضعناها في موقع فرو شير وهي كالآتي :
1
- المقالة الجدلية عن أهمية السؤال أو الأسئلة 2 - المقالة الجدلية الثانية عن أهمية الفلسفة على حساب العلم 3 - المقالة الثالثة عن أهمية العلم على حساب الفلسفة المقالات الثلاثة وقد قمت بنقل مقالة في نفس المنوال يعني مقالة جدلية من منتدى أخر للإستفادة
هذه مقالة فلسفية طريقة جدلية أهمية العلم على حساب الفلسفة التحميل من هنا غدا بإذن الله
سنكمل معكم المقالات الاستقصائية التابعة للدرس الأول غدا
الأستاذة عيسى فاطمة