منتدى غارداية شبكة للتعليم نت
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


, لديك: 378 مساهمة .
آخر زيارة لك كانت في : الخميس يناير 01, 1970 .
 
الرئيسيةصـــفحة قرأنيةالمنشوراتأحدث الصوردخولالتسجيل
موضوع ''إشكالية الغمـوض في الشعر الجزائري المعاصر'' Fb110

 

 موضوع ''إشكالية الغمـوض في الشعر الجزائري المعاصر''

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
عاشق الرومنسية
مشرف عام
مشرف عام
عاشق الرومنسية


الجنس : ذكر السٌّمعَة السٌّمعَة : 16 الْمَشِارَكِات الْمَشِارَكِات : 2394 النقاط/ النقاط/ : 4128 العـمــر العـمــر : 34 الدولة : موضوع ''إشكالية الغمـوض في الشعر الجزائري المعاصر'' Jazaer10 المتصفح : موضوع ''إشكالية الغمـوض في الشعر الجزائري المعاصر'' Fmfire10

موضوع ''إشكالية الغمـوض في الشعر الجزائري المعاصر'' Empty
مُساهمةموضوع: موضوع ''إشكالية الغمـوض في الشعر الجزائري المعاصر''   موضوع ''إشكالية الغمـوض في الشعر الجزائري المعاصر'' Emptyالإثنين ديسمبر 20, 2010 2:37 pm

''إشكالية الغمـوض في الشعر الجزائري المعاصر''
التاريخ:
الأربعاء 14 فبراير 2007
الموضوع: نصوص نقدية

موضوع ''إشكالية الغمـوض في الشعر الجزائري المعاصر'' Dirassat6
بقلم: سعيد شيبان*[/size]

لقد أولع شعراؤنا بالغموض، إذ كانوا
يرون في الإبهام جمالا لا يتحقق في الوضوح والظهور، وكان بول فرلين (Paul
Verlaine) أحد رواد الرمزية يقول: (( المعاني الخفية كالعينين الجميلتين
تلمعان من وراء النقاب ))(1) .
وللرموز والأساطير التي أولع بها شعراؤنا مند السبعينات دخل كبير في غموض
القصائد الشعرية، الشيء الذي طرح إشكال التوصيل وصعوبته أحيانا، نتيجة ما
وراء هذا الغموض من فلسفة فنية وحياتية يشوبها الاغتراب والتعالي عن
الواقع.




فالغموض في الفن ليس معضلة تأويلية
جديدة، إذ أن طبيعة أي عمل فني يفترض على من يتعامل معه أن يجد معاني
متعددة ومتضاربة، وقديما أشار القاضي الجرجاني إلى أن الغموض خاصية في
التعبير الشعري (( وليس في الأرض بيت من أبيات المعاني لقديم أو محدث إلا
ومعناه غامض ومستتر، ولولا ذلك لم تكن إلا كغيرها من الشعر، ولم تفرد فيها
الكتب المصنفة، وتشغل باستخراجهما الأفكار الفارغة )) (2) . أما حازم
القرطاجني فهو يركز في تعريفه للشعر على عنصر الغرابة قائلا: (( فإن
الاستغراب والتعجب حركة للنفس إذا اقترنت بحركتها الخيالية قوي انفعالها
وتأثرها... فأفضل الشعر ما حسنت محاكاة هيئته ...وقامت غرابته ))(3) .


فمن حق الشاعر إذن أن يحلق في سماء المعاني الخفية ما شاء تلافيا للوقوع
في أسر الابتذال والتقريرية فالشعر يتطلب الرؤيا، والشعر نافذة تطل على
المطلق، وحالة لا يمكن إخضاعها للنظر البارد.


فالغموض– إذن– يلازم اللغة الشعرية الخيالية القائمة على المجاز والمفارقة
للغة العقل والمنطق والسهولة، فهو أنسب المسالك للتعبير عن الأغوار
الذاتية للنفس، لأن جوهر الشعر الذي يعبر عن عمق التجربة لا يبدو لنا على
نحو واضح ومحدد المعالم.


ويرى محمد بنيس أن ظاهرة الغموض مشروعة في الشعر الحديث كونها ناتجة عن
((انفجار النص وخروجه عن القوانين المقيدة للغة اليومية))(4) . ومنه فإن
لغة الشعر الفنية، يجب أن تختلف عن لغة التواصل العادية القائمة على
المنطق والوضوح، فالغموض عند بنيس ناتج عن انتقال نوعي من قوانين اللغة
المعجمية المتداولة والاستهلاكية إلى قوانين اللغة الشعرية التي تنحو نحو
الحداثة وما تقتضيه من شروط معقدة.


ونفس المنحي أكده إيليـا حـاوي الذي صرح أن التجربة الشعريـة تحمل قابليـة
الإبداع مادامت في حالتهـا الغامضـة (( أما إذا تحولـت إلـى أفكـار تفهم
ومعانـي تتضح، فإنها تكون قد نزحت عن الحالة الشعرية وسقطت إلى الحالة
النثرية))(5) .


فالغموض إذن صفة مشروعة من صفات الحداثة حين يصدر من أعماق التجربة التي
تحافظ على عمق الرؤية الفنية، وترفض السقوط في براثن النثرية والاستدلال
الذي يحول الخطاب الشعري إلى الكلام العادي أو النثر الذي قوامه العقل
والمنطق والوضوح.


ومن النقاد من يفرقون بين الغموض الفني المنشود وبين الإبهام والإلغاز
المرفوض من الناحية الفنية، فهذا أدونيس يصرح بأن (( الشعر نقيض الوضوح
الذي يجعل القصيدة سطحا بلا عمق، الشعر كذلك نقيض الإبهام الذي يجعل من
القصيدة كهفا مغلقا ))(6) . وفي موضع آخر يرفض أدونيس الحديث عن فكرة
الغموض والوضوح إذ ليس لهما على حد تعبيره قيمة فنية فيقول: (( وفي مجال
الشعر يتعلق الأمر أولا وأخيرا بدرجة الشعرية، لا بدرجة الوضوح والغموض في
ذاتهما ولذاتهما، والفرق بين مستويات التعبير إذن هو الفرق في اتساع
الرؤيا وعمق التعبير، وعلى هذا الأساس ينبغي دراسة الشعر ))(7) .


وقد يتجلى الغموض وتتضح صعوبته حين يكون موجودا في النص بصفة غير موضوعية،
فتزداد درجة الإبهام والإلغاز في ذهن المتلقي الذي يجد نفسه حائرا أمام
حشد من الرموز والأساطير.


وتصادفنا هذه الظاهرة لدى بعض الشعراء الشباب في الجزائر، فقد نتساءل عن ماهية الرمز الأسطوري في هذا المقطع للشاعر مولود خيزر:


وفي "غازوز" "نواس"
رأى طفلة وهران
تلاشى في الصور
أذن المغرب... من وقت قريب
صاحت الحامل
"في بطني حجر"،
كان "سيزيف" على مرمى حجر،
يشغل الناس،
يسوي آخر الصيف (8)


فرمز "سيزيف" في هذا المقطع لم يحقق غايته الفنية، طالما لم تكن الحاجة
إليه نابعة من داخل البنية الشعرية ذاتها، وفي هذه الحالة يبلغ التعقيد
والغموض ذروتهما لأن الشاعر لم يقصد إلى الرمز قصد تفجير طاقته الشعرية
وإنما حبا في الظهور أمام القارئ بمظهر المثقف العارف بكل شيء، وهذا ما
أكده الباحث محمد حسين الأعرجي حين قال: (( ولا أكاد أشك في أن طائفة من
الشعراء ينحون هذا النحو، وآية ذلك أنك تقرأ قصائدهم ولا تجد للرمز الذي
استعمله من صدى في القصيدة))(9) .


فحين لا يتمثل الشعراء رموزهم من عمق التجربة الشعرية، تتحول قصائدهم إلى مجرد طلاسم تحول دون تحقيق التواصل بينهم وبين القراء.


ومن المؤكد أن إعراض شرائح هائلة من الجمهور عندنا عن الاهتمام بالشعر،
مرده في الكثير من الأحيان إلى مشكلة التوصيل، خاصة أن الغموض أصبح
المبتغى الأسمى لدى الكثير من شعرائنا الشباب، فنراهم يندفعون نحو الإفراط
في الضبابية والتعقيد الذي لا يخدم العملية الشعرية بقدر ما يسئ إليها.
والسبب في رأينا أن الذاكرة الجماعية عندنا ظلت متمسكة ببنيات القصيدة
التراثية شكلا ومضمونا، ماعدا أهل الاختصاص الذين تمرسوا على القراءة
ومسايرة المسار الحداثي الذي شقته القصيدة الجزائرية لنفسها منذ أمد بعيد.
فحين نقرأ قصيدة "حوارية الرجل الميت" للشاعر نجيب حماش، نلاحظ أن طابع
الغموض الذي يكسي القصيدة، يحول دون النفوذ إلى ضلالها وفهمها عند
المتلقي. يقول نجيب حماش :


يتعفر بالورد والفلسفات
الحصى وقته انزياح المعاني
غامضا أبدا في فيوضات أنساقه
لايحد ولا ينتهي،
لاتفاجئه الأزمنة
لا يقال له أنت أو هو
(ياملك المفردات)
ويقال له ما يشاء
الندى وقته والنساء (10)


إن الشاعر في هذا المقطع يعبر عن مواقف يصعب فهمها حتى على القارئ المتمرس
في قراءة الشعر، والمستوعب لأوهاج الحداثة الشعرية، فإضافة إلى الغموض
الدلالي الذي يشوب كلمات النص، فهناك غموض آخر ناشئ من غموض مرجعية
الضمائر الواردة في النص، الشيء الذي أضفى عليه غلالة من الإبهام حالت دون
إيصال الرؤية. فإذا كانت ظاهرة التجريب حقا مشروعا لكل نصّ شعري يريد أن
يحقق فرادته، ويؤكد أصالته ضمن منطق الاختلاف على حدّ تعبير الباحث أحمد
يوسف (( فلا ينبغي أن يتحول إلى حذلقة تنطلق من الفراغ، وتبني صرحا هشا
يذهب في مهب الريح وتلبس الغموض الذي يتجاوز الإيحاء إلى الألغاز دون
معرفة أبسط أبجديات لغة الشعر ))(11) .


وكثيرا ما يفك الغموض بقدرة المتلقي على فهم دلالات الرموز من خلال
القراءة الواعية والاستكشافية، فحداثة النص تفترض حداثة في التلقي، ومن
ثمة فإن درجات الغموض ترتبط إلى حد كبير بذاتية المتلقي. فقد يبدو نص ما
غامضا، بل مبهما بالنسبة إلى متلق ذي وعي تقليدي، وقد يبدو غير ذلك عند
متلق ذي وعي حداثي. تقول يمنى العيد : (( وهذا التواصل قد يكون أحيانا
ممكنا وسهلا، لا بحكم بساطة النظام الترميزي، ووضوح المرسلة فيه، ونمط
التعبير الحي، بل بحكم التكرار والألفة لهذا النظام الترميزي ونمطه
التعبيري بحيث أن القارئ يعتاد مثل هذا النمط من التركيب ))(12) .


فإشكالية الغموض إذن لا تتعلق فحسب بما يريد الشاعر بثه من خلال الرمز،
وإنما تتوقف كذلك - على حساسيته وثقافته بوجه عام. يقول الشاعر أزراج عمر :


إن تفهموني، تبصروا دمنا جسورا
إن الغموض حديقتي
والسطح كرمتهم جميعا
شيء يمضي هكذا ...
فكوا الرموز تروا وضوحي صارخا .(13)


إن جمالية تلقي الأثر الأدبي تكمن في تعدد تأويلاته، وفي قلق البحث عن
معانيه اللامتناهية الدلالات، فقارئ القصيدة الحداثية لا يقتصر على التلقي
السلبي لها، وإنما ينعم بألوانها، ويعيش في الجو الحالم الذي خلقه الشاعر
وهو في ذلك يواكب معنى غامضا، يحاول أن يجلوه فيمنحه تفسيرا ويضفي عليه
ظلا تجريديا جديدا .


فالغموض الفني المنشود إذن هو الذي يشوبه هاجس البحث عن الطريف والجديد
والرؤية، وهذا أمر طبيعي لدى كل فنان، ولا يمكن لهذا النوع من الغموض أن
ينال من شاعرية الشعراء، وقديما اتهم أبو تمام بالغموض كونه يقول مالا
يفهم من الشعر، إلا أن هذا لم ينقص من شاعريته شيئا، وقد أكد القاضي
الجرجاني على هذا الجانب في شعره قائلا: (( لو كان التعقيد والغموض في
المعنى يسقطان شاعرا لوجب أن لا يرى لأبي تمام بيت واحد، فإنا لا نعلم له
قصيدة تسلم من بيت قد وفر من التعقيد حظهما، وأفسد به لفظهما، ولذلك كثر
الاختلاف في معانيه ... )) (14).


وهناك من ربط ظاهرة الغموض بطبيعة الرؤية الجديدة التي طبعت ولازمت
القصيدة المعاصرة، الشيء الذي جعل النص الشعري المعاصر متفتحا على كل
الاحتمالات المعرفية والحدسية التي تجمع بين تناقضات الرؤية وحطام اللغة
وتعدد الرموز.


فالشاعر المعاصر عبّر عن حساسية حضارية قوامها القلق والبحث عن اللانهائي
واللامحدود، فاصطبغت الرؤية المأساوية لديه بلهجة شديدة الغموض والتعقيد،
ومن ثمة كان الشاعر المعاصر على حد قول أدونيس: (( هو شاعر الانقطاع عما
هو سائد ومقبول ومعمّم، وهو شاعر المفاجأة والرفض، الشاعر الـذي يهـدم كـل
حـد، بحيـث لا يـبقـى أمامه غير حركة الإبداع وتفجرها في جميع الاتجاهات
))(15) .


فإذا كان للحداثة نسق جمالي محدد في التلقي الفني، فإن أي تعامل معه من
منظور التلقي التقليدي لن يؤدي بأي حال إلى استيعاب النصوص استيعابا نقديا
وافيا، ولذلك اعتاد بعض النقاد والقراء الشكوى من النصوص المعاصرة بدعوى
أنها مبهمة ومستغلقة في الحين أن بعضا منها يدخل في إطار الغموض الفني
المقبول.


فإذا كان الشاعر يجنح إلى منح سمة الفرادة والإغراب لرؤيته الفنية من خلال
الترميز الإبداعي، فعلى القارئ القيام بالعملية المعاكسة، أي فك الرموز
واستكشاف ما توحي به من معان حتى ينفذ إلى أعماق النص فتحقق عملية التواصل
الشعري.


ويمكن أن نمثل للتفاعل الموجود بين مكونات الرمز وثقافة المتلقي بما يلي:


موضوع ''إشكالية الغمـوض في الشعر الجزائري المعاصر'' Nosous13
[/b]
نلاحظ
في الشكل " أ " تباعدًا بين المتلقي والرمز، بسبب ضيق الرصيد المعرفي
والحس الرؤيوي لدى المتلقي، مما يجعله عاجزا عن فك الغموض ومواكبة الحركة
الشعرية الجديدة.


موضوع ''إشكالية الغمـوض في الشعر الجزائري المعاصر'' Nosous14
نلاحظ في الشكلين "ب" و "ج" قدرا مشتركا بين المتلقي ومعطيات الرمز، مما يؤدي إلى إدراك القيمة الجمالية للرمز ضمن التجربة.


--------------
* أستاذ مساعد مكلف بالدروس بجامعة بجاية- الجزائر

[b]الهوامش:


1- ياسين الأيوبي، مذاهب الأدب الكبرى، الرمزية، ص 34.
2- القاضي علي عبد العزيز الجرجاني، الوساطة بين المتنبي وخصومه، تر محمد أبو الفضل ابراهيم، المكتبة العصرية، بيروت، 1966، ص 417.
3- حازم القرطاجني، منهاج البلغاء وسراج الأدباء، تحقيق محمد الحبيب بن خوجة، دار الكتب الشرقية، تونس، 1966، ص 71.
4- محمد بنيس، ظاهرة الشعر المعاصر في الغرب، ط 1، دار العودة، بيرو، لبنان، 1984، ص 23.
5-إيليا حاوي، الرمزية والسريالية في الشعر الغربي والعربي، ص 118.
6- أدونيس، مقدمة للشعر العربي، ط 3، دار العودة، بيروت، لبنان، 1979، ص 142.
7- محمد آمين العالم وآخرون، قضايا الشعر العربي المعاصر، د ط، المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم، تونس، 1988، ص 195.
8- مولود خيزر، قصيدة "قصيدتان"، ديوان الحداثة، ص 209.
9- محمد حسين الأعرجي، مقالات في الشعر العربي المعاصر، مقالات في الشعر
العربي المعاصر، منشورات دار وهران للنشر، نقوسيا، قبرص، 1985، ص 63.
10- نجيب حماش، قصيدة "حوارية الرجل الميت" ، نقلا عن ديوان الحداثة لواسيني الأعرج، ص 158.
11- أحمد يوسف، يتم النص، ط1، منشورات الاختلاف، الجزائر، 2002، ص 282.
12- يمنى العيد، في القول الشعري، ط 1، دار توبقال للنشر، الدار البيضاء، المغرب، 1987، ص 25
13- أزراج عمر ، الجميلة تقتل الوحش، المؤسسة الوطنية للكتاب، الجزائر، 1986، ص110.
14- القاضي علي عبد العزيز الجرجاني، الوساطة بين المتبني وخصومه، ص 417.
15- أدونيس، الثابت والمتحول، ج 3، دار العودة، بيروت، لبنان، 1982، ص 117
[/size]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ghardaiahd.yoo7.com
djamele7892
إدارة المنتدى
إدارة المنتدى
djamele7892


الجنس : ذكر السٌّمعَة السٌّمعَة : 28 الْمَشِارَكِات الْمَشِارَكِات : 9188 النقاط/ النقاط/ : 10349 العـمــر العـمــر : 34 الدولة : موضوع ''إشكالية الغمـوض في الشعر الجزائري المعاصر'' Jazaer10 المتصفح : موضوع ''إشكالية الغمـوض في الشعر الجزائري المعاصر'' Fmfire10

موضوع ''إشكالية الغمـوض في الشعر الجزائري المعاصر'' Empty
مُساهمةموضوع: رد: موضوع ''إشكالية الغمـوض في الشعر الجزائري المعاصر''   موضوع ''إشكالية الغمـوض في الشعر الجزائري المعاصر'' Emptyالإثنين فبراير 28, 2011 5:33 pm

موضوع ''إشكالية الغمـوض في الشعر الجزائري المعاصر'' 861199
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
موضوع ''إشكالية الغمـوض في الشعر الجزائري المعاصر''
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» فائدة تمشيط الشعر قبل النوم ‏(موضوع متعدد الصفحات 1 2)
» موضوع النظام الدستوري الجزائري.
» إشكالية وحدود التأويل في الخطاب النقدي
» موضوع القانون المدني الجزائري بآخر تعديلاته 2007
» موضوع للنقاش هام للجزائرين بسبب حرق العلم الجزائري في سوريا

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى غارداية شبكة للتعليم نت :: قسم الأدب العربي و العلوم الانسانية و الاجتماعية و الاسلامية :: قسم اللغة العربية و آدابها~ :: سنة التالثة-
انتقل الى: