منتدى غارداية شبكة للتعليم نت
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


, لديك: 378 مساهمة .
آخر زيارة لك كانت في : .
 
الرئيسيةصـــفحة قرأنيةالمنشوراتأحدث الصوردخولالتسجيل
بحث حول الوجودية (المذاهب الفلسفية) Fb110

 

 بحث حول الوجودية (المذاهب الفلسفية)

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
عاشق الخضرة
عضو مشارك
عضو مشارك
عاشق الخضرة


الجنس : ذكر السٌّمعَة السٌّمعَة : 4 الْمَشِارَكِات الْمَشِارَكِات : 78 النقاط/ النقاط/ : 135

بحث حول الوجودية (المذاهب الفلسفية) Empty
مُساهمةموضوع: بحث حول الوجودية (المذاهب الفلسفية)   بحث حول الوجودية (المذاهب الفلسفية) Emptyالجمعة يناير 15, 2010 1:20 am

الوجودية



المقصود بالوجودية: بمعناها الفلسفي: إبراز قيمة الوجود الفردي، و الاهتمام بالإنسان.
فالفلسفة الوجودية: جوهر موضوعها البحث في الوجود الإنساني و معرفة الأسباب و العوامل المؤثر فيه، وكيفية مواجهتها.
من هنا كان المذهب الوجودي:
هو اتجاه فلسفي، يعتبر الإنسان محور النظر و التفكير، و أن الوجود
الإنساني هو المشكلة الكبرى التي يجب الاهتمام بها، بالرجوع إلى الوجود
الواقعي للإنسان و تجاربه الفعلية التي تعبر عن ماهيته.
وجوهر اتفاق فلاسفة هذا المذهب: هو أن الوجود الإنساني سابق لماهيته.
و التعريف الأرجح قولا:
الفكر الوجودي مذهب فلسفي أدبي ملحد، وهو أشهر مذهب استقر في الآداب الغربية في القرن العشرين.
ويرتكز المذهب على الوجود الإنساني الذي هو الحقيقة اليقينية الوحيدة في
رأيه، ولا يوجد شيء سابق عليها، ولا بعدها، وتصف الوجودية الإنسان بأنه
يستطيع أن يصنع ذاته وكيانه بإرادته ويتولى خلق أعماله وتحديد صفاته
وماهيته باختياره الحر دون ارتباط بخالق أو بقيم خارجة عن إرادته، وعليه
أن يختار القيم التي تنظم حياته.
الوجود و العدم:يعكس هذا الجهد
الفلسفي لكن في صورته المادية الملحدة التي تجعل الماهية أسبق من الوجود،
فالإنسان يولد أولا ثم يوجد بما يصنع وما يأتي من أفعال ترفعه درجات
باستمرار على قدر حريته التي يستنفدها وعلى قدر المسؤولية التي يختارها
فيما يفعل.
التأسيس وأبرز الشخصيات:

دخل المذهب الوجودي مجال
الأدب على يد فلاسفة فرنسيين: ومن أبرزهم جبرييل مارسيل المولود عام
1889م-1973م. وقد أوجد ما أسماه الوجودية المسيحية، ثم جان بول سارتر من
مواليد فرنسا. باريز أحد أركان الفلسفة الوجودية البارزين خاصة بطابعها
الأدبي، فيلسوف و أديب الذي ولد سنة 1905-1980م له مسرحيات متعددة
الغثيان1938، الذباب1943،
الجدار1939 من أهم كتبه:الوجود و العدم. ثم
سيمون دي بوفوار(1908-1986م) وهي عشيقة سارتر. التي قضت حياتها كلها معه
دون عقد زواج تطبيقاً عملياً لمبادئ الوجودية التي تدعو إلى التحرر من كل
القيود المتوارثة والقيم الأخلاقية.وبعدها أ.كامي1913 ولاية قسنطينة من
مواليد الجزائر لأم إسبانية وأب فرنسي متوفي، أتم دراسته و انتقل إلى
فرنسا، ومع تطور فكره صادق سارتر وكونا حركة فكرية بسان جرمان، له قصص
منها الغريب 1942، من آثاره أسطورة سيسوفوس و حصل على جائزة نوبل
سنة1957.توفي بباريز سنة 1960.

الأفكار والمعتقدات:

الوجود
اليقيني للإنسان يكمن في تفكيره الذاتي، ولا يوجد شيء خارج هذا الوجود ولا
سابقاً عليه، وبالتالي لا يوجد إله ولا توجد مثل ولا قيم أخلاقية متوارثة
لها صفة اليقين، ولكي يحقق الإنسان وجوده بشكل حر فإن عليه أن يتخلص من كل
الموروثات العقائدية والأخلاقية.
 • إن هدف الإنسان يتمثل في تحقيق الوجود ذاته، ويتم ذلك بممارسة الحياة بحرية مطلقة.

• الالتزام في موقف ما - نتيجة للحرية المطلقة في الوجود - من مبادئ الأدب
الوجودي الرئيسة.. حتى سميت الوجودية: أدب الالتزام أو أدب المواقف.. أي
الأدب الذي يتخذ له هدفاً أساسياً أصحابه هم الذين يختارونه. وبذلك جعلوا
القيمة الجمالية والفنية للأدب بعد القيمة الاجتماعية الملتزمة.
 • ولقد نتج عن الحرية والالتزام في الوجودية، القلق والهجران واليأس:
- القلق نتيجة للإلحاد وعدم الإيمان بالقضاء والقدر.. ونبذ القيم الأخلاقية والسلوكية.
- والهجران الذي هو إحساس الفرد بأنه وحيد لا عون له إلا نفسه.
-
واليأس الذي هو نتيجة طبيعية للقلق والهجران، وقد حاول سارتر معالجة اليأس
بالعمل، وجعل العمل غاية في ذاته لا وسيلة لغرض آخر، وحسب الوجودي أن يعيش
من أجل العمل وأن يجد جزاءه الكامل في العمل ذاته وفي لذة ذلك العمل.
الجذور الفكرية:
ترجع بذور مذهب الوجودية إلى الكاتب الدانمركي كيركا جورد 1813-1855م وقد نمى آراءه وتعمق فيها الفيلسوفان الألمانيان مارتن هيدجر
الذي ولد عام 1889-1976م، وكارل ياسبرز المولود عام 1883م -1969.
فالأصل
هو الشخصية الإنسانية، الفرد مستقل وليس ضمن أفراد آخرين كما ترى المذاهب
الجماعية، ومعنى أن وجود الإنسان مقدم على ماهيته هو أن الإنسانية أصل
الأشياء وكل ما يتبعها من تعاليم وعقائد وأفكار ونزعات ينبغي أن تصدر عن
هذا الأصل لا أن تعود إليه، الإنسان بحرية كاملة هو من يختار التعاليم
والعقائد والأفكار التي تناسبه ثم يتحمل مسؤولياتها وتبعاتها بعد الحق في
اختيارها، وبتعبير الوجوديين: الإنسان هو من يصمم نفسه، والحرية هي
الإنسان نفسه، وبالتالي استقلال الشخصية الإنسانية وإنصاف هذه الشخصية
الإنسانية أمام طغيان الجماعة هو الأصل الجامع لكل المذاهب الوجودية على
اختلاف أنواعها بين كامي وسارتر وهيدجر وكيركجارد وغيرهم، وبالتالي فإن
الوجودية في أجلى صورها هي حرية الفرد بغض النظر عما تؤدي إليه هذه الحرية
على أن يتحمل الفرد كما أسلفت المسؤولية والتبعة الناتجة عن حريته ناظرا
ضمن ذلك كله إلى حرية الآخر في التجاوب مع حريته هو.
كتب سارتر عن
محاضرته الوجودية نزعة إنسانية:" الوجودية هي النظرة الوحيدة التي تعطي
الإنسان الكرامة، لأنها لا تجعل منه وسيلة أو موضوعا، بينما المادية مثلا
تعامل الإنسان على أنه موضوع، أي على أنه مجموعة من الاستجابات المعينة لا
يميزها شيء من مجموع الصفات والظواهر التي تميز المنضدة أو الكرسي أو
الحجر، وليست الذاتية التي تقول بها الوجودية ذاتية فردية بالضرورة، لأن
إدراك وجود الذات ينطوي في الوقت نفسه على إدراك وجود الغير،
فالذي
يكشف عن وجود نفسه، إنما يكشف في الوقت نفسه عن وجود غيره، بل أن وجود
الغير شرط لوجوده الذاتي، وأنه ليس شيئا إلا إذا اعترف الآخرون بأنه شيء،
فالغير ضروري لوجودي كما أنه ضروري للمعرفة التي لدي عن نفسي، وعلى هذا
فإن اكتشافي لذاتي يكشف لي في الوقت نفسه عن الغير بوصفه حرية موضوعة في
مواجهتي، ولا يفكر أو يريد إلا من أجلي أو ضدي، وهكذا نكشف في التو عالما
نسميه (ما بين الذوات)، وفي هذا العالم يقرر الإنسان ماذا يكون هو وماذا
يكون الآخرون. وكتب الدكتور عبد الرحمن بدوي رائد الوجودية الأول في
العالم العربي
معرفا: الإنسان يوجد أولا غير محدد بصفة، ثم يلقي بنفسه في المستقبل،
ويشعر أنه يلقى بنفسه في المستقبل، وذلك بالأفعال التي يؤديها، ولهذا
فإن الإنسان هو أولا مشروع وتصميم يحيا حياة ذاتية، ولا شيء يوجد
قبل هذا المشروع، بل الإنسان هو الذي يصمم مستقبله ثم يحقق من هذا
التصميم
ما يستطيع، وما دام الإنسان مشروعا وتصميما يضعه لنفسه فإنه بالضرورة
مسؤول عما يكون عليه، وكل إنسان يحمل المسؤولية الكاملة عن وجوده، ولا
تقتصر هذه المسؤولية عليه وحده بوصفه فردا، بل تمتد إلى الناس جميعا." "
وهذه المسؤولية البالغة الهائلة، لأنها تمس الناس جميعا، لا بد أن تثير في
الإنسان القلق البالغ الهائل أيضا."
" وثم نتيجة ثانية للقول بأن
الوجود يسبق الماهية، ألا وهي الحرية، فما دام الإنسان في بدء وجوده ليس
شيئا، وما دام هو الذي سيصمم نفسه، فهو لابد حر، بل هو الحرية نفسها، ونحن
وحدنا مع هذه الحرية، ولا عذر معها ولا تبرير ولا فرار، وبهذه الحرية يخلق
الإنسان نفسه بنفسه."" ولهذا كان تمجيد الفعل من المبادئ الرئيسية في هذا
المذهب: إذ ليس ثم حقيقة واقعية إلا في الفعل، والإنسان لا يوجد إلا بقدر
ما يحقق
نفسه، إنه ليس شيئا آخر غير مجموعة أفعاله، والعبقري نفسه
ليس إلاما عبر به عن نفسه فعلا في أعماله الفنية أو العلمية." ومع ذلك عرف
عنه انه لا يستحم ولا يغتسل. وكانت النسوة يشكين من قذارته كما شكت النساء
من قذارة امرئ القيس في الجاهلية. وبالتأمل ندرك أنه كان يمارس حريته في
أن يكون كما يشاء، دون أن يمنع وكتب الأستاذ سمير عطا الله معرفا بسار تر
فيلسوف الوجودية الأشهر:
الآخرين في أن يمارسوا حريتهم في البقاء معه
أو تركه وشأنه، وذلك معلم من معالم هذه الفلسفة: كلنا أحرار، وكلنا
مختارين، وعلينا جميعا أن
نتحمل تبعات الحرية والاختيار. أحرار بما نقرره نحن لا بما يفرضه علينا
الآخر، أحرار لأن الحرية جديرة بالإنسان، ولأن الإنسان هو الحرية والفعل، أو هو مجموعة أفعال كما عبر الدكتور بدوي.
هل تتفق الوجودية مع الأديان؟!!
- تتفق الوجودية وقد لا يتفق الوجودي..
-
لذا كان بعض الوجوديين من غلاة المسيحيين وكان بعضهم من دعاة الإباحية
قولا أو فعلا، إن آمن الدين بالحرية اتفق معها الوجودي، ومارس حريته كما
يؤمن بها هو، وقد تكون هذه الحرية هي ذاتها التي يقدمها الدين للإنسان،
وقد لا يقبل الدين لا اعتراضا على الدين لكن اعتراضا على دين يفرض الإتباع
بلا تفكير ويرفض الإبداع ودلالته على الحرية الإنسانية
 الفردية تحول المجتمع إلى حذاء يرتديه الإنسان..
والدعوات الاجتماعية تحول إلانسان إلى حذاء يرتديه المجتمع..
 والوجودية تحول الكون كله إلى حذاء يرتديه الإنسان..
 • وقد أكد هؤلاء الفلاسفة أن فلسفتهم ليست تجريدية عقلية، بل هي دراسة ظواهر الوجود المتحقق في الموجودات.
 • والفكر الوجودي لدى كيركاجورد عميق التدين، ولكنه تحول إلى ملحد إلحاداً صريحاً لدى سارتر.

ومهما حاول بعض الوجوديين العرب، وغيرهم، تزيين صورة الوجودية، إلا أنها ستبقى مذهباً هداماً للأديان والعقائد والقيم الأخلاقية
الوجودية وموقف الإسلام منها:
تنسب
الوجودية إلى الوجود، لا الوجود المطلق لكنها تعني أن يهتدي الإنسان إلى
وجوده بنفسه، لا بالتحليل النفسي و المراقبة الباطنية، ولا يهتدي بهدي
الأخلاق المقررة وأصول الآداب المتواضع عليها، لأنها تنشأ قبل نشوء
الأفراد وإنما تهتدي إلى وجودنا بثورة في أعماق هذا الوجود: أي بصدمة
عاطفية قوية، أو بيقضة من يقضات الضمير، أو بضربة من ضربات التجارب تفصلنا
عن المجتمع الذي نعيش فيه، أو نتناول مكاننا منه بالتحويل و التبديل. لقد
انطفأ بريق هذه الفلسفة ولكن بقيت خمائرها في قلب بعض المذاهب الأدبية،
وتؤدي وظيفتها بواسطة القصص و المسرحيات.
بدأت الوجودية بمؤسس هذا
المذهب في العصر الحديث سورين كركجرد الدنمركي وكانت حياته تفسر مذهبه إذ
صدم في مقتبل شبابه ثم تعددة المذاهب فأصبحت وجوديات كثيرة، وكان الأساس
الصحيح التي تقوم عليه الوجوديات السليمة هو إنصاف الفرد من طغيان الجماعة
على استقلاله كحركة رد فعل ضد طغيان المذهب الشيوعي وسيطرة الجماعة على
الفرد، سرت به صدمة عاطفية فاختار وجوده أن يعيش على سنة السيد المسيح
عليه السلام في هذه الدنيا التي لا تجمع فيها القداسة و الوجاهة كان يؤمن
بحق الفرد في اختيار عقيدته أعظم من حق الكنيسة و حق الجماعة، و الفرد
وحدة غير قابلة للتكرار و كل ما يستطيعه المؤمن للمؤمن أن يريه بالمثل
المحسوس أن باب الاختيار مفتوح وأنه إما أن يختار وجوده بإلهام ضمير، أو
يضيع.
أما الصورة الأخرى فهي صورة من صور الإباحية الأخلاقية يقيمها
أصحابها على سند فلسفي يصوغون به ضعفهم و إنحلالهم و هم يخجلون من الضعف و
الانحلال بغير سند منسوب إلى الفكر و الفلسفة.
و لم يبعد المذهب على
هذه الصورة التي تركها كيركجارد(1813-1855) إذا انتقل في فرنسا على يد
أمثال سارتر كاموس و سيمون دي بوفوار وخضعت لسيمات خاصة، ففيها النزعة
الجدانية وفيها الإيمان بحرية الفرد وفيها التمرد على سلطان الكاهنة.
و
انتقلت هذه الأفكار ضمن ما انتقل إلى العالم الإسلامي من خلال ترجمة
الأعمال الفلسفية و الأدبية ولكن لم تعرف الوجودية على الأغلب في العالم
الإسلامي كفلسفة بقدر ما عرفت مما سرى من آثارها في الأعمال الأدبية
كالقصة و الرواية التي عبرت عن حالة الغربة و الضياع واللاجدوى لا سيما
عقب الحرب العالمية الثانية، وأنها ظهرت بسبب تضاعف الخطر على وجود الفرد
بعد ظهور الشيوعية و النازية والفاشية وما إليها التي تنفي حق الفرد في
جانب حق الدولة أو الجماعة و ارتبطت الوجودية في الأذهان لدى المثقفين
بعامة سارتر وإنتاجه الفلسفي و الأدبي، وأكثرما تتمثل آراؤه في رواياته
المسرحية، وأبطاله المعروضة في تلك الروايات ومنهم من يستبيح الإجرام و
الشذوذ أو التبدل أو الخيانة، ولذا فسنقتصر على الإلمام بآرائه توطئة
لنقدها من وجهة النظر الإسلامية. ولا شك أن الإسلام يرفض الوجودية بجميع
أشكالها ويرى فيها تجسيداً للإلحاد. أو أن قضايا الحرية والمسؤولية
والالتزام التي تدعو إليها الوجودية غير مقيدة بأخلاق أو معتقدات دينية.
وهي تنادي بأن الإنسان لا يدري من أين جاء ولا لماذا يعيش وهذه جميعها
أمور محسومة في الإسلام وواضحة كل الوضوح في عقل وضمير كل مسلم آمن بالله
رباً وبالإسلام ديناً وبمحمد صلى الله عليه وسلم رسولاً وقدوة نبياً
وإماماً.

الخاتمة:
إن المذهب الوجودي، يعبر عن أنساق فكرية
منطقية لها أسسها الخاصة، ومقاصدها التي تهدف إليها، فالوجودية فلسفة تهتم
بالإنسان وفاعليته الذاتية، وقدرته على التعبير عن اختياره الحر ومواجهة
الواقع. وبناء على هذا تميل الوجودية من وجهة نظر أخلاقية إلى حل المشاكل
العملية دون الالتفات إلى المعايير الكلية أو المفاهيم المجردة ذات
الطبيعة المثالية.

فهرست المراجع



الموضوع رقم الصفحة المراجع

تعريف الوجودية 1 الأنيس في الفلسفة-الأنترنت
التأسيس وأبرز الشخصيات 2 مختصر في المذاهب الفلسفية
الأفكار والمعتقدات 2-3 الأنترنت
الجذور الفكرية 3-4-5 الأنترنت
هل تتفق الوجودية مع الأديان؟ 5 مختصر في المذاهب الفلسفية
الوجودية و موقف الإسلام منها: 6-7 الإسلام و المذاهب الفلسفية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
البطل
عضو محترف
عضو محترف
البطل


الجنس : ذكر السٌّمعَة السٌّمعَة : 1 الْمَشِارَكِات الْمَشِارَكِات : 1986 النقاط/ النقاط/ : 2417 العـمــر العـمــر : 32 الدولة : بحث حول الوجودية (المذاهب الفلسفية) Jazaer10

بحث حول الوجودية (المذاهب الفلسفية) Empty
مُساهمةموضوع: رد: بحث حول الوجودية (المذاهب الفلسفية)   بحث حول الوجودية (المذاهب الفلسفية) Emptyالجمعة يناير 15, 2010 1:36 am

مشكووووووووور
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابــن الاسلام
إدارة المنتدى
إدارة المنتدى
ابــن الاسلام


الجنس : ذكر السٌّمعَة السٌّمعَة : 101 الْمَشِارَكِات الْمَشِارَكِات : 12744 النقاط/ النقاط/ : 22644 العـمــر العـمــر : 33 الدولة : بحث حول الوجودية (المذاهب الفلسفية) Jazaer10 المتصفح : بحث حول الوجودية (المذاهب الفلسفية) Fmfire10

بحث حول الوجودية (المذاهب الفلسفية) Empty
مُساهمةموضوع: رد: بحث حول الوجودية (المذاهب الفلسفية)   بحث حول الوجودية (المذاهب الفلسفية) Emptyالخميس مارس 04, 2010 12:02 pm

شكرا لك اخي على الموضوع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://www.facebook.com/taher.tictac
 
بحث حول الوجودية (المذاهب الفلسفية)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» بحث حول العقلانية (المذاهب الفلسفية)
» المذاهب الفلسفية - المذهب العقلاني والمذهب التجريبي-
» قارن بين المشكلة الفلسفية والاشكالية الفلسفية
» المذاهب في الفلسفة
» مقالات حول المذاهب و الفرق...للتحميل

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى غارداية شبكة للتعليم نت :: مكتبة المنتدى :: بحوث شاملة-
انتقل الى: