ابــن الاسلام إدارة المنتدى
الجنس : السٌّمعَة : 101 الْمَشِارَكِات : 12744 النقاط/ : 22644 العـمــر : 34 الدولة : المتصفح :
| موضوع: ملخص دروس التربية الاسلامية للملف الاول الإثنين مايو 30, 2011 5:23 pm | |
| الدرس السادس:
الفطرة الإنسانية بين الاستقامة والانحراف
قال الرسول صلى الله عليه وسلم: ( ما من مولود إلا ويولد على الفطرة فأبواه يهودانه أو ينصرانه أو يمجسانه )، فالإنسان إذا كان بعيدا عن مؤثرات البيئة والتقاليد والمواريث الفاسدة سوف يعرف الحق والعدل والخير وتلك هي الاستقامة التي فطر الله الناس عليها، قال الله تعالى: (فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفاً فِطْرَتَ اللهِ التِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللهِ ذَلِكَ الدِّينُ القَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ )سورة الروم الآية 30. الفطرة الإنسانية تهدي إلى الإيمان بالله: لا شك أن كل إنسان لديه شعور قوي أن للعالم الذي يعيش فيه ويتمتع بنعمه إلها موجوداً حكيماً وقوياً وقادراً على كل شيء. وأنت لو تتبعت آيات القرآن الكريم، وتاريخ الشعوب في العقيدة لم تستطع أن تعثر على أمة أنكرت وجود الله تعالى، وشغل رسولها نفسه بإثبات هذا الوجود. بل الذي ثبت هو اعتراف الجميع بوجود خالق مدبر فاعل حكيم رزاق يضر وينفع. وإنما جاء ضلال الأمم من عبادتها آلهة معينة لتقربها إلى الله وتكون بين الإنسان وبين الله الخالق الحقيقي. تأمل جيدا قول الله تعالى: ( وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِنْ بَنِي آدَمَ مِنْ ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّاتِهِمْ وَأَشْهَدَهُمْ عَلَى أَنْفُسِهِمْ أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ قَالُوا بَلَى شَهِدْنَا أَنْ تَقُولُوا يَوْمَ القِيَامَةِ إِنَّا كُنَّا عَنْ هَذَا غَافِلِينَ )سورة الأعراف الآية 172. الإنسان بين الشدة والرخاء: ما من إنسان غفل عن الله تعالى في وقت من الأوقات أو أنكر وجود الله متأثرا بالمظللين إلا وجاءت عليه أوقات سمع فيها نداء ضميره وصراخ ذاته الباطنية، وهتاف وجدانه، والكل يقول له إنك صنعة الله وعبد الله ومخلوق الله.. وقد عبر القرآن الكريم في أكثر من آية عن الشعور الموجود في كيان كل الإنسان، بأن هذا الشعور بوجود الله يتحول أحيانا إلى نداء مسموع ترفع فيه الأيدي، وتخضع النفوس وتنكس الرؤوس لعظمة الله جل جلاله، قال الله تعالى: ( وَإِذَا مَسَّ الإِنْسَانَ الضُرُّ دَعَانَا لجِنْبِهِ أَوْ قَاعِداً أَوْ قَائِماً فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضَرَّهُ مَرَّ كَأَنْ لَمْ يَدْعُنَا إِلَى ضُرٍّ مَّسَّهُ كَذَلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ)سورة يونس الآية 12. وقال عز وجل: ( وَمَا بِكُمْ مِنْ نِعْمَةٍ فَمِنَ اللهِ ثُمَّ إِذَا مَسَّكُمُ الضُرُّ فَإِلَيْهِ تَجْأَرُونَ ثُمَّ إِذَا كَشَفَ الضُّرَّ عَنْكُمْ إِذَا فَرِيقٌ مِّنْكُم بِرَبِّهِمْ يُشْرِكُونَ )سورة النحل الآية 53/54.
الدرس السابع:
الترف وآثاره في فساد العلاقات الاجتماعية
مفهوم الترف: جاء في لسان العرب الترف بمعنى التنعم والإكثار منه. وعرّف العلماء الترف اصطلاحا بالتنعم المتوسع في لذائذ الدنيا وشهواتها. سبب الترف: إن من أهم العوامل التي تساعد الترف وانتشاره هو قلة الوعي والعلم، وكذا الوقوع في لذائذ الدنيا والانغماس في شهواتها دون أدنى كبح لجماح النفس، وتلبية لكل نداءاتها، وكثرة المال والثروة دون الإحساس بأنها اختبار وفتنة. الترف زوال الأمم: إن الباحث في تاريخ الشعوب والأمم يجد أن السبب المباشر في زوال أغلب الحضارات الراقية والقوى العظمى وفناء عزائمها هو الترف وانغماس حكامها في الملذات. فإن الأمّة إذا كانت لها درجة عالية من الحضارة والقوة اغترت بنفسها وأمنت من شر أعدائها فتفرخ لتقرب من الترف والنعيم فتخور عزائمها وتفد الصرامة في قوانينها وينتقل ذلك إلى شعوبها فتتميع، ويحقد الفقراء على الأغنياء ويتمنون زوال سلطان دولتهم فتستأسد النفوس، وتتمرد العزائم وتكون الثورات وتصير حرب أهلية، ويعم ضررها إلى الأمّة جمعاء ويطمع فيها عدوها من غيرها، لذلك قال الله تعالى: ( وَإِذَا أَرَدْنَا أَنْ نُهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنَا مُتْرَفِيهَا فَفَسَقُوا فِيهَا فَحَقَّ عَلَيْهَا القَوْلُ فَدَمَّرْنَاهَا تَدْمِيراً )سورة الإسراء الآية 16. صعوبة نجاح الإصلاح في أمّة مترفة: إن المترفين يصلون إلى السلطة بثرائهم ويسوسون القوانين للحفاظ على أموالهم وشهواتهم ونعيمهم، وبذلك لا يقبلون أي صوت من أي كان يدعو إلى الإصلاح والتجديد، ويهمشون عقولهم ويتحاكمون إلى هواهم، فقد أخبر القرآن عن حقائق أنفسهم فقال الله تعالى: ( وَكَذَلِكَ مَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ نَّذِيرٍ إِلَا قَالَ مُتْرَفُوهَا إِنَّا وَجَدْنَا آبَاءَنَا عَلَى أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلَى آثَارِهِمْ مُقْتَدُونَ )سورة الزخرف الآية 23.
الدرس الثامن:
الظاهرة السكانية في القرآن الكريم
تعريف السكان: ـ السكّان جمع ساكن، والساكن في اللغة هو غير المتحرك، الثابت في مكانه، ومنه قوله تعالى: ( وَلَهُ مَا سَكَنَ فِي اليْلِ وَالنَّهَارِ ) سورة الأنعام الآية 13. ولفظ السكّان مشتق من المساكن، وهي الأماكن التي يبيت فيها الإنسان ويجتمع ويسكن، قال تعالى: ( وَاللهُ جَعَلَ لَكُم مِنْ بُيُوتِكُم سَكَناً ) سورة النحل الآية 80. ـ والسكّان في الاصطلاح: هم مجموعة أناس أو بشر تجمعهم سكنات ويجمعهم بلد واحد. القرآن والإنسان: إنّ الباحث في القرآن الكريم والمتأمّل في آياته يلاحظ: ـ أنه يحثّ الإنسان على إصلاح الأرض وتعميرها فقال الله تعالى: ( وَلَا تُفْسِدُوا فِي الاَرْضِ بِعْدَ إِصْلَاحِهَا ) سورة الأعراف الآية 56. ـ أنّ القرآن الكريم يحثّ على التعاون والتكافل الاجتماعي لتحقيق هذا الإعمار، فقال تعالى: ( وَتَعَاوَنُوا عَلَى البِرِّ وَالتَّقْوَى وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الاِثْمِ وَالعُدْوَانِ ) سورة المائدة الآية 2. ـ أنّ القرآن الكريم يتحدّث غالباً بصيغة الجمع لأنّ الإنسان لا بدّ أن يجاور أخاه الإنسان ويتعايش معه. وذلك كله يؤكّد أنّ التعايش مع الناس في الريف أو في الحضر أمر مطلوب. القرآن الكريم والنمو السكاني: يلعب القرآن الكريم دوراً هاماً في تنظيم الحركة السكان من حيث السلوك ومن حيث النمو. والمعروف أن: نمو السكان هو صافي الهجرة ( الداخلية والخارجية ) + معدّل المواليد - معدّل الوفيات. * المواليد: تحدّث القرآن الكريم عن النسل وأوجب الحفاظ عليه، وذلك من خلال: ـ تحبيب الولد، فقال الله تعالى: ( المَالُ وَالبَنُونَ زِينَةُ الحَيَاةِ الدُّنْيَا ) سورة الكهف الآية 46. ـ مشروعية الزواج والترغيب فيه، فقال تعالى: ( وَانْكِحُوا الاَيَامَى مِنْكُمْ وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ وَإِمَائِكُم ) سورة النور الآية 32. ـ مشروعية تعدّد الزوجات، فقال تعالى: ( فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِّنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلاَثَ وَرُبَاعَ ) سورة النساء الآية 3. ـ تحريم القتل والاعتداء على النفس من غير سبب موجب، فقال تعالى: ( مَنْ قَتَلَ نَفْساً بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الاَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعاً ) سورة المائدة الآية 32. * الوفيات: الوفاة في نظر الإسلام هي حق لله خالص، وهي أمر طبيعي، وهي انتقال من الدار الدنيا إلى الدار الآخرة. ولا يجوز لأحد من الخلق أن يضع حداً لحياة أحد إلا بإذن الله وحده، قال الله تعالى: ( وَلَا تَقْتُلُوا النَّفْسَ التِي حَرَّمَ اللهُ إِلَّا بِالحَقِّ ) سورة الأنعام الآية 151. * الهجرة: الهجرة ظاهرة اجتماعية وُجدت وما زالت توجد في كل زمان ومكان، وهي الانتقال للأفراد والجماعات من مكان إقامة دائمة إلى منطقة أخرى، لمدّة قصيرة أو طويلة، ولأسباب عديدة. والهجرة هي المصدر الثالث للتغيرات التي تعتري البناء السكّاني من حيث الزيادة والنقصان. ومن المعلوم أنّ القرآن الكريم تحدّث عن الهجرة في أكثر من موضع، فقال تعالى: ـ ( وَالذِينَ هَاجَرُوا فِي سَبِيلِ اللهِ ثُمَّ قُتِلُوا أَوْ مَاتُوا لَيَرْزُقَنَّهُمُ اللهُ رِزْقاً حَسَناً ) سورة الحج الآية 58. ـ ( وَالذِينَ أَمَنُوا مِنْ بَعْدُ وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا مَعَكُمْ فَأُولَئِكَ مِنْكُمْ ) سورة الأنفال الآية 75. الدرس التاسع:
جدلية الحقوق والحريات المدنية في القرآن الكريم
تمهيد: قال الله تعالى: ( وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي البَرِّ وَالبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلاً )سورة الإسراء الآية 70. وهذا التكريم يتم بالحفاظ على جميع حقوق الإنسان، فللإنسان حق الحياة وحق الكرامة وحق التصرف وحق الحرية وحق الارتقاء الروحي والمادي... مفهوم الحقوق في القرآن الكريم: القرآن احترم الإنسان وكرمه من حيث هو إنسان، ومن مظاهر هذا التكريم، أن الله خلقه بيده، ونفخ فيه من روحه، وأسجد له ملائكته، وسخر له ما في السماوات والأرض جميعا منه، ووهبه القوى العقلية، والنفسية، والروحية، ليعمّر هذا الكوكب الأرضي، وجعله خليفة عنه في إقامة الحق والعدل. ولا يتم هذا التكريم إلا إذا روعيت جميع حقوق الإنسان. لأجل ذلك دعا القرآن الكريم جميع الناس إلى الاجتماع والاتفاق على احترامها فقال الله تعالى: ( قُلْ يَا أَهْلَ الكِتَابِ تَعَالَوِا إِلَى كَلِمَةٍ سَوَاءٍ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ أَلَا نَعْبُدَ إِلَّا اللهَ وَلَا نُشْرِكَ بِهِ شَيْئًا وَلَا يَتَّخِذَ بَعْضُنَا بَعْضاً أَرْبَاباً مِنْ دُونِ اللهِ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُولُوا اِشْهَدُوا بِأَنَّا مُسْلِمُونَ )سورة آل عمران الآية 64. الحقوق التي ضمنها القرآن للإنسان: المعاملة المثلى للناس تقوم على إعطائهم حقهم كاملا مع اجتناب كل ما يصيبهم من ضرر. والحقوق التي ضمنها القرآن للإنسان تقوم على العدل المطلق والمساواة بين الجميع، قال الله تعالى: ( إِنَّ اللهَ يَأمُرُ بِالعَدْلِ وَالإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي القُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الفَحْشَاءِ وَالمُنْكَرِ وَالبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَّكَّرُونَ )سورة النحل الآية 90. * وحقوق الإنسان في القرآن أنواع منها: ـ حق الحياة ـ حق الكرامة.. ـ حق التدين والاعتقاد:. ـ حق الرأي:ـ الحرية العدل والمساواة: مفهوم الأمن في القرآن الكريم
أهمية الأمن النفسي والغذائي: لقد صاح الإسلام منذ طلع فجره وأشرف نوره في آفاق الدنيا يدعو إلى الأمن والسلام، قال الله تعالى: ( وَإِنَ أَحَدٌ مِنَ المُشْرِكِينَ اَسْتَجَارَكَ فَأَجِرْهُ حَتَّى يَسْمَعَ كَلَامَ اللهِ ثُمَّ أَبْلِغْهُ مَأْمَنَهُ ) سورة التوبة الآية 6. إن الإسلام يحب الحياة ويقدسها، ويحبب الناس فيها، ويرسم الطريق المثلى لتعيش الإنسانية متجهة إلى غاياتها من الرقي والتقدم تحت ظلال الأمن والسلم. فالأمن بنوعيه ( النفسي والغذائي ) ضروري لاستقرار الحياة وتعمير الأرض، قال الله تعالى: ( وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ اِجْعَلْ هَذَا البَلَدَ آمِناً وَاجْنُبْنِي وَبَنِيَ أَنْ نَعْبُدَ الأَصْنَامَ )سورة إبراهيم الآية 35. وقال عز وجل: ( فَلْيَعْبُدُوا رَبَّ هَذَا البَيْتِ الذِي أَطْعَمَهُم مِنْ جُوعٍ وَآمَنَهُمْ مِنْ خَوْفٍ )سورة قريش الآية 3/4. وقال جل وعلا: ( وَعَدَ اللهُ الذِينَ آمَنُوا مِنْكُم وَعَمِلُوا الصَّالحِاَتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُم فِي الأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الذِينَ مِنْ قَبْلِهِم وَلَيُمَكِنَّنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُم مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِمُ أَمْناً يَعْبُدُونَنِي لَا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئاً )سورة النور الآية 55. أسباب الأمن: لقد وضع القرآن الكريم الأسباب التي نلمسها في تشريعاته وأحكامه والتي تساهم بقدر كبير في توفير الأمن للأفراد والجماعات، فوضع لذلك أنظمة عظيمة لتوفير جميع متطلبات الإنسان، كنظام الزكاة قال الله تعالى: ( خُذْ مِنَ اَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِم بِهَا )سورة التوبة الآية 103، وغيرها.. وحارب كل ما يخل بالأمن فوضع عقوبة القصاص قال الله تعالى: ( كُتِبَ عَلَيْكُمُ القِصَاصُ فِي القَتْلَى ) سورة البقرة الآية 178، وغيرها.. الكفر بنعمة الأمن يسبب فقدانها: يقول الله تعالى: ( لَئِن شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ ) سورة إبراهيم الآية 7، شكران الله المنعم على نعمائه وآلائه من العوامل التي تحافظ على النعمة واستمرارها والزيادة فيها قال عز وجل: ( وَأَنْ لَوِ اسْتَقَامُوا عَلَى الطَّرِيقَةِ لَأَسْقَيْنَاهُم مَاءً غَدَقاً )سورة الجن الآية 16. وقل الله عز وجل: ( فَقُلْتُ اِسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمُ إِنَّهُ كَانَ غَفَّاراً يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُم مِدْرَاراً وَيُمْدِدْكُم بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَل لَّكُمُ أَنْهَاراً ) سورة نوح الآية 11/12. أما كفران النعمة فلا شك أنه يسبب فقدانها وزوالها، قال تعالى: ( وَضَرَبَ اللهُ مَثَلاً قَرْيَةً كَانَتَ آمِنَةً مُطْمَئِنَّةً يَأتِيهَا رِزْقُهَا رَغَداً مِن كُلِّ مَكَانٍ فَكَفَرَتْ بِأَنْعُمِ اللهِ فَأَذَاقَهَا اللهُ لِبَاسَ الجُوعِ وَالخَوْفِ بِمَا كَانُوا يَصْنَعُونَ )سورة النحل الآية 112. | |
|
djamele7892 إدارة المنتدى
الجنس : السٌّمعَة : 28 الْمَشِارَكِات : 9188 النقاط/ : 10349 العـمــر : 34 الدولة : المتصفح :
| موضوع: رد: ملخص دروس التربية الاسلامية للملف الاول الإثنين مايو 30, 2011 5:26 pm | |
| � ﬗ▁▂▃▅▆▇★☀二【«بارك الله فيك شكرا لك»】二☀★▇▆▅▃▂▁ﬗ | |
|
جزائري أصيل المدير العام
الجنس : السٌّمعَة : 5 الْمَشِارَكِات : 4460 النقاط/ : 4544 العـمــر : 42 الدولة :
| موضوع: رد: ملخص دروس التربية الاسلامية للملف الاول الثلاثاء أغسطس 16, 2011 5:48 pm | |
| عمل المعروف يدوم و الجميل دائما محفوظ لا تفكروا في يوم أنسى أنكم وقفتم مع طلاب العلوم عجزت الكلمات تعبر عن مدى الجميل و العرفان الذي بدر منكم تجاه طلاب غرداية كل الجميل للعمل الذي ما أظن ينساه إنسان فبارك الله فيكم وفي عملكم الموزون دمتم بطيب النسيم وعبق الرحيق المختوم شكرا لكم | |
|
مقــاتـل مشرف عام
الجنس : السٌّمعَة : 22 الْمَشِارَكِات : 2838 النقاط/ : 3674 العـمــر : 31 الدولة :
| موضوع: رد: ملخص دروس التربية الاسلامية للملف الاول الأحد سبتمبر 25, 2011 10:19 pm | |
| شكرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا | |
|