ابــن الاسلام إدارة المنتدى
الجنس : السٌّمعَة : 101 الْمَشِارَكِات : 12744 النقاط/ : 22644 العـمــر : 34 الدولة : المتصفح :
| موضوع: تاريخ الأدب العربي السبت ديسمبر 04, 2010 12:35 am | |
| تاريخ الأدب العربي
تاريخ الأدب العربي هو التأريخ لنشأته وتطوره والعصور التاريخية التي ألمتبه. ويتضمن أهم أعلامه من الشعراء والكتاب. كما يتنا ول الأغراض الأدبيةكالشعر والقصة، والمسرحية والمقامة والمقال والظواهر الأدبية، كالنقائضوالموشحات وأسباب الهبوط والصعود والاندثار. ويضم سيرة الشعراء وأخباروطرائف الأدباء. ويمكن تقسيم تاريخ الأدب العربي تبعا للعصور التي توالتعليه بدءا بالعصر الجاهلي ثم العصر الإسلامي اللاحق و حتى الآن. فالشعر فيالجاهلية من أقدم آدابها، لكن أكثره غنائي وحدائي. والأمثال كانت جزءامهما من آدابها. والذين وضعوا الأدب الجاهلي هم من عرب شبه الجزيرةالعربية لكنهم لم يكتبوا سوي المعلقات وكان يروي شفاهة مما كان يعرضهللاندثار والتحريف والتبديل والخلط.
انتشر الأدب العربي بسببانتشار الإسلام بالقرن السابع. وكانت اللغة العربية قد انتشرت تحت لوائهلأنها لغة القرآن ولاسيما بالمشرق والمغرب والأندلس حيث تأثر المشارقةوالمغاربة بالثقافة والعلوم الإسلامية. فكان الذين وضعوا الأدب العربي فيظلال الحكم الإسلامي هم من أجناس شتى . فمنهم العربي والفارسي والتركيوالهندي والسوري والعراقي والمصري والرومي والأرمني والبربري والزنجيوالصقلي والأندلسي. وكلهم تعرّبوا ونظموا الشعر العربي وأدخلوا أغراضاشعرية مستجدة وألفوا الكتب العربية في شتى العلوم.
كلمة أدب فيالجاهلية كانت تعني الدعوة إلى الطعام والرسول -صلى الله عليه وسلم- كانيعني بها في التهذيب والتربية ففي الحديث الشريف "أدبني ربي فأحسنتأديبي". و في العصر الأموي كانت يتصف الأدب بدراسة التاريخ والفقهوالقرأن والحديث و تعلم المأثور من الشعر والنثر. واستقل الأدب في العصرالعباسي. وأخذ مفهوم كلمة الأدب يتسع ليشمل علوم البلاغة واللغة. وفيالعصر العباسي الثاني عن النحو واللغة، واهتم بالمأثور شرحا وتعليقا.
حالياتعني كلمة الأدب الكلام الإنشائي البليغ، الصادر عن عاطفة، والمؤثر فيالنفوس وفي عواطف القاريء والسامع له. ونجد الظواهر الأدبية تتداخل فيالعصور التاريخية. فالأدب الجاهلي كان متأثرا بالحياة القبلية والعصبيةوالاجتماعية والعقائدية في الجاهلية. لذا نجد أغراض الشعر الجاهلي كما فيالمعلقات ودواوين شعراء الجاهلية, هي الفخر. لأن انتماء الجاهلي لعشيرتهكان أمرا مقدسا ليتحصن من صراع الحياة البدوية المريرة, وكذلك الحماسةوالوصف للطبيعة حولهم والغزل والهجاء وكان سلاحًا ماضيًا في قلوب الأعداءفهم يخافون القوافي والأوزان أكثر من الرماح والسنان.
وقد صورالشعراء في الجاهلية بيئتهم بصدق وحس مرهف وعاطفة جياشة تتسم بالصدقالتعبيري والواقعية التصويرية التي امتزجت بخيال الشاعر وأحاسيسه. وكانلعرب الجاهلية حكمهم وأمثالهم وخطبهم ووصاياهم. وهذه الأعمال تعتبر نثرامرسلا أو سجعا منثورا. وكان الشاعر في كل قبيلة المتحدث الرسمي باسمهاوالمدافع عنها والمعدد لمناقبها ومدعاة لفخرها وافتخاره بها في قصائدهالتي كانت تروي شفاهة عنه ولاسيما التي كانت تتناول أيام العرب ومعاركهم.وكانت القصيدة تتكون من 25 إلى 100 بيت. وكان الشاعر يبدأ قصيدتهبوصف الديار والأطلال ويصف فيها محبوبته وناقته ومغامراته. لأن العربارتبطوا بأرضهم وقبيلتهم. وكان الارتحال في القوافل التجارية في رحلتيالشتاء والصيف أو في الهجرات وراء الما ء والكلأ إلى مدى لا يُعرف ولاسيماولو كان للمكان ذكرى حلوة, تجعل الشعراء يحنون لأوطانهم وضروب قبائلهم.وهذا الحنين جعل الشعراء الجاهليين يبدأون قصائدهم بالهجران لديارهمومضاربهم ودروبهم ومسالكهم. وصوروا في شعرهم حيواناتهم قي صور شتى.
خلفلنا الشعر الجاهلي المعلقات السبع الشهيرة والتي تعتبر من روائعالشعرالعربي الجاهلي. و كانت تعلق فوق ستر الكعبة تكريما للشعراء وتقديرالهم. ومن بينها قصائد طرفة ولبيد وامرئ القيس وزهير وابن حلزة وعنترة.
ويعتقدد. علي الجندي أستاذ الأدب الجاهلي بجامعة القاهرة أن: من أسباب خلودالمعلقات أن كلاً منها تشبع غريزة من غرائز النفس البشرية. فنري حب الجمالفي معلقة امرئ القيس، والطموح وحب الظهور في معلقة طرفة، والتطلع للقيم فيمعلقة زهير، وحب البقاء والكفاح في الحياة عند لبيد، والشهامة والمروءةلدى عنترة، والتعالي وكبرياء المقاتل عند عمرو بن كلثوم، والغضب للشرفوالكرامة في معلقة الحارث ابن حلزة. والشعر الجاهلي قد دون في العصرالأموي وكان يروي شفاهة فاندثر معظمه. لأنه لاينحصر منطقيا في سبع أو عشرمعلقات بل انحسر مع الزمن. رغم أنه تراث أمة كان الشعر صنعتها والطبيعةالبدوية كانت تدعو للتأثر بها. وكانت كل قبيلة لها شعراءها الذين يفاخرونبها وكانوا مدعاة لتفتخر بهم.
الأدب الجاهلي لا يمثل إلا نسبةضئيلة من تاريخ اللغة العربية، وفي مرحلة متأخرة لا تتجاوز القرنين منالزمان. لأن ما قبل هذه الفترة قد اندثر, لأن من عادة الجاهليين ألايكتبوا أو يدونوا لعدم إلمامهم بالكتابة لأميتهم. وكانوا حفظة يحفظونأشعارهم ومروياتهم عن ظهر قلب ويتبادلون شفاهة أخبارهم في مجالسهمومنتدياتهم. ولم يعجزهم في أشعارهم وصفهم للطبيعة وحياتهم البدوية فيالفيافي والمضر والحضر فتأثروا بها. وكان لهم أيامهم وحروبهم التي كانيشعر بها شعراؤهم فخرا كان لقبيلتهم أو هجاء لعدوهم. لهذا كان شعرهم أقربللواقع الممزوج بالخيال وأطبع للصور التي كانوا يرونها ماثلة أمام ناظريهمفصوروها تخيلا لم يفرطوا فيه وأسرفوا في مفاخرهم وحماستهم المقبولةوالمحببة.
أما في أشعار الحب فكانوا عذريين يسمون بمكانة محبوبتهمفي الوصف أو النعت. حتى أصبح الشاعر يلتصق اسمه باسم محبوبته التي تغنىبها في شعره. فقيل قيس وليلي وجميل وبثينة. وكان شعرهم ينبع من سجيتهم.ولم يكن يعرفون العروض والقوافي والأوزان كما نعرفها ونعرفها في علمالعروض ولكنهم كانوا يتبعونها بالسليقة التي جبلوا عليها. واعتقدوا أنللشعر شيطانا يوحي لهم بأشعارهم.
عندما يتملكهم ينساب الشعر منأفواههم ارتجالا. وكان العرب الشعر صنعتهم يتذوقونه ويستوعبونه وتعيهذاكرتهم. وكان للشعر رواته ونسابه. وكان الرواة يروونه في مجالس الشرابومنتديات السمر. وتناقلته الألسنة وحرف فيه ما حرف وأبقي علي قصائده مابقي لنا. فالشعر الجاهلي صور لنا الحياة الجاهلية قبل الإسلام بواقعيةحياة البادية بقسوتها ولينها. ولم يكن الأدب الجاهلي يميل إلى اساطيرالأولين كأدب الإغريق رغم أن الإغريق كانوا متبدين في صحراواتهم وجبالهمكما كان العرب في بداوتهم. لكن الإغريق كانوا منعزلين في جزرهم.والعربكانوا رحلا وعلى صلة بحضارات فارس ومصر واليمن سواء من خلال سعيهم الرعويوراء الماء والكلأ أو في رحلاتهم في التجارية.
الشعر يصعب تعريف الشعر بطريقة تشمل أنواعه في مختلف اللغات، لكن هناك عدد من التعاريف التي قد تعطي معنى متكامل عن ماهية الشعر.
عُرّف الشعر بأنه كلام موزون مقفىّ (للشعر العربي)، دالُُ على معنى، ويكون أكثر من بيت. وقالبعضهم: هو الكلام الذي قصد إلى وزنه وتقفيته قصداً أولياً، فأما ما جاءعفو الخاطر من كلام لم يقصد به الشعر فلا يقال له شعر، وإن كان موزونا. ويقولابن خلدون فيه: هو كلام مفصل قطعاً قطعاً متساوية في الوزن، متحدة فيالحرف الأخير من كل قطعة، وتسمى كل قطعة من هذه القطعات عندهم بيتاً،ويسمى الحرف الأخير الذي تتفق فيه رَوِيّا وقافية، ويسمى جملة الكلام إلىآخره قصيدة وكلمة، وينفرد كل بيت منه بإفادته في تراكيبه، حتى كأنه كلاموحده، مستقل عما قبله وما بعده، وإذا أفرد كان تاماً في بابه في مدح أونسيب أو رثاء.
مفهوم الشعر العربي يقصد بـالشعر العربي أي شعركتب باللغة العربية، بشرط أن يكون موزونا ومقفى، فالوزن شرط لازم في جميعأنواع الشعر، القديم والحديث، على حد سواء، بما فيه الشعر المعاصر،باستثناء ما يسمى بقصيدة/النثر، أما القافية فهي لازمة في معظم أنواعالشعر القديم، لكن الشعر الحديث أخذ يقلص من دور القافية الخاريجة،فاستعمل الشعر المرسل، أي الشعر دون تقفية خارجية، وإن كان قد سعى، فيالواقع، إلى تعويضها بنوع من التقفية الداخلية، التي لايمكن الاستغناءعنها، بالنسبة لأي نوع من أنواع الشعر، وفي أي فترة من فترات الشعرالعربي، جاهلي أو إسلامي أو أموي أو عباسي أو أندلسي أو حديث.
وكانالشعر العربي، في عهد الجاهلية، ديوان العرب، وعلمهم الذي لم يكن لهم علمأصح منه. واستمر بعد تلك الحقبة فنا أدبيا بارزا إلا أنه نوفس من قبلالعديد من الفنون الأخرى مثل الخطابة والرسائل وغيرها.
ما يميزالشعر العربي أنه قد التزم بالوزن والقافية، في مجمل أنماطه، وفي مختلفأجياله، وإن جاءت بعض المحاولات المعاصرة خالية من الوزن والقافية، إلاأنها في الواقع محاولات لايمكن أن تحسب على الشعر في شيء، لكونها سقطت فيمجال النثر، لأن أبرز ما يفرق بين الشعر والنثر هو الوزن، ولا شيء آخر غيرالوزن...! وما عدا ذلك فهي عناصر مشتركة بينهما...!
الشعر فيالجاهلية كان وسيلة الإعلام الوحيدة والأساسية، للقبائل العربية،وكانتالعرب تقيم الأفراح إن برز من أبنائها شاعر مبدع، فالشعر عند العرب قديماكان يرفع من شأن قبيلة ويحط من قيمة أخرى. وكان الشعر، في صدر الإسلام،وسيلة من وسائل الدفاع عن رسالة الإسلام ضد مشركي قريش. كما كان الشعر، فيعهد بني أمية، وفي عصر العباسيين، وسيلة من وسائل الفرق السياسية والفكريةالمتنازعة، قصد تبليغ آرائها، والدفاع عن مبادئها، في مواجهة خصومها.
وهكذاكان للشعر العربي دور بارز في الحياة الأدبية والفكرية والسياسية، وهويتطور حسب تطور الشعوب العربية والإسلامية، وحسب علاقاتها بالشعوب الأخرى،من فرس وروم وبربر وغيرها. وبرزت في الشعر فنون جديدة متطورة، من حيثالمضمون، ومن حيث الأسلوب واللغة، ومن حيث الأوزان والقوافي، وما إليها،حيث ظهر إلى جانب شعر الوصف، وشعر الأطلال، شعر الغزل العذري، والشعرالسياسي، والشعر الصوفي، والشعر الاجتماعي والوطني، وشعر الموشحات، والشعرالمعاصر... عروض الشعر العربي
يعتمد الشعر العربي، في بناءإيقاعه، وفي تحليله ودراسته، على علم يسمى بعروض الشعر، وهو العلم الذيأسسه:الخليل بن أحمد الفراهيدي، انطلاقا من نصوص شعرية عربية، واعتماداعلى أصول إيقاعية عربية وأجنبية قديمة، فيما يعتقد. وكان من أهداف علمالعروض معرفة أساليب الشعر، من حيث صحة الوزن وفساده، والتمييز بين ما هومن أساليب النثر، وتنزيه القرآن الكريم عن أن يكون شعرا أو نثرا...! وهويتناول المكونات التالية:
1)النوى العروضية[الثمانية8:المتحرك والساكن والسببان والوتدان والفاصلتان].
2)الوحدات العروضية[التفاعيل الأصلية والفرعية].
3)الأنساق الشعرية[البحور16 وتشكيلاتها المختلفة].
4)الضوابط العروضية[الدوائر والزحافات والعلل
المدارس الشعرية العربية في العصر الحديث المدرسة الاتباعية : وتعرفباسم مدرسة البعث والإحياء الكلاسيكيه. ومن اهم روادها : البارودي,أحمدشوقي , أحمد محرم , محمد عبدالمطلب , وحافظ ابراهيم , وبشاره الخوري ,وشفيق جبري , أحمد السقاف.
مع فروق فردية بين هؤلاء الشعراء تتوقف على ثقافتهم واستعدادهم ومدى حظهم من التجديد.
ومن ملامحها :
1 – تعدد المجالات ( السياسي – الاجتماعي – المجال الادبي الوجداني المتعدد والفردي كالرثاء والمدح )
2 – ظهور المسرحية الشعرية على يد احمد شوقي.
3 – لازال القديم والتقليد يغلبان على افكارها.
4 – نسق الافكار مرتب . وحملت كذلك سمات الاقناع الوجداني.
5 – ظهور شخصية الشعراء مع اختلاف في مدى ذلك بين شاعر وشاعر.
6 – تتميز الصور غالبا في الخيال الجزئي التفسيري الحسي.
7 – تعني في تعبيرها بالجزاله ومتانة السبك , والصحه اللغوية مع شيء من الموسيقى الظاهره المتمثله بالمحسنات دون تكلف.
8 - عدم اكتمال الوحدة العضوية في هذه المدرسة فالبيت لايزال يمثل وحده مستقلة في القصيده.
9 – محافظتها التامة على وحدة الوزن والقافية.
مدرسة الابتداع " الرومانسية " :
وهيثمرة اتصال العرب بالعالم الغربي, وظهرت لتكون تعبيرا صادقا عن الذاتيه ,والوجدان , والشخصية الفنية المستقله , ورفضها للنهج التقليدي السائد فيمدرسة الاحياء الكلاسيكية. ومن روادها : مطران – ابو القاسم الشابي –ايليا ابي ماضي – عمر ابي ريشه – فهد العسكر
ومن ملامحها :
1 – الفرار من الواقع , واللجوء للطبيعة ومناجاتها والتفاعل معها واستشراف عالم مثالي.
2 – تمتاز الافكار لدى شعراءها بالاصالة والتجديد والتحليق في عالم الفلسفة والعمق الوجداني.
3 – ظهور ذاتية الشاعر.
4 – يجنحون الى الخيال الى حد بعيد فالشعر عندهم لغة العاطفة والوجدان والخيال المحلق وخيالهم الجزئي فيه ابداع وطرافه.
5 – تمتاز هذه المدرسة بالصور الشعرية الممتده.
6 – التعبير يمتاز بالظلال والايحاء ولفظه حيه نابضه فيها رقه وعذوبه, كما يبدو التساهل اللغوي عند بعض شعراءهم وبخاصة شعراء المهجر.
7 – الوحدة العضوية بارزة في القصيدة , حيث تسود وحدة المقطع لا وحدة البيت ووحدة الجو النفسي للقصيدة متناسقة مع مواقفها.
8– لا يلتزم كثير من شعراءها بوحدة الوزن والقافية , فقد تتنوع القافيةبتنوع المقاطع وقد يلتزمون بنوع التفعيلة دون الالتزام بوحدة عددها.كر.
مدرسة الشعر الجديد (الواقعية) :
وهيطريقة من التعبير عن نفسية الانسان المعاصر , وقضاياه , ونزوعاته , وطموحه, وآماله , وقد ظهرت لعوامل متعدده منها الرد على المدرسة الابتداعية "الرومانسية" الممعنه في الهروب من الواقع الى الطبيعة والى عوالم مثالية.
ومن روادها : صلاح عبدالصبور – أحمد عبدالمعطي حجازي – ومحمد الفيتوري.
ومن ملامحها :
1 – الانسان فيها جوهر التجربه , والانسان بمعاناته وحياته اليوميه وقضاياه النفسية والاجتماعية والسياسية.
2 – الجنوح إلى الأسطورة , والرمز , والتراث الشعبي , والإشارات التاريخية.
3 – تأثره بروافد مسيحية وصوفية ووثنيه وابتداعية " رومانسية ".
4 – تعرية الزيف الاجتماعي والثورة على التخلف.
5 – الوحدة العضوية مكتملة , فالقصيدة بناء شعوري متكامل يبدأ من نقطه بعينها ثم يأخذ بالنمو العضوي حتى يكتمل.
6 - قد يسير على وتيرة واحدة في الوزن والقافية , او على نظام المقطوعات وشعر التفعيلة , او قد لا يسير على أي نمط محدد.
7 - ينقسم لقسمين :
أ – شعر واضح : يتحدث فيه الشاعر ببساطه وعفوية ولغة تقترب من لغة التخاطب اليومي.
ب– شعر سريالي"غير واضح " : ويتميز بالغموض , والإغراق بالإبهام والرمز والأسطورة وهذا ويستعصي الكثير منه على التحليل والتقويم والنقد بمقاييسناالمألوفة | |
|
النور القادم المدير العام
الجنس : السٌّمعَة : 7 الْمَشِارَكِات : 1213 النقاط/ : 2290 العـمــر : 34 الدولة :
| موضوع: رد: تاريخ الأدب العربي الجمعة ديسمبر 10, 2010 4:57 pm | |
| | |
|