منتدى غارداية شبكة للتعليم نت
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


, لديك: 378 مساهمة .
آخر زيارة لك كانت في : .
 
الرئيسيةصـــفحة قرأنيةالمنشوراتأحدث الصوردخولالتسجيل
لمن يبحث عن درس الأخلاق بين النسبي و المطلق.... Fb110

 

 لمن يبحث عن درس الأخلاق بين النسبي و المطلق....

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
النور القادم
المدير العام
المدير العام
النور القادم


الجنس : ذكر السٌّمعَة السٌّمعَة : 7 الْمَشِارَكِات الْمَشِارَكِات : 1213 النقاط/ النقاط/ : 2290 العـمــر العـمــر : 34 الدولة : لمن يبحث عن درس الأخلاق بين النسبي و المطلق.... Jazaer10

لمن يبحث عن درس الأخلاق بين النسبي و المطلق.... Empty
مُساهمةموضوع: لمن يبحث عن درس الأخلاق بين النسبي و المطلق....   لمن يبحث عن درس الأخلاق بين النسبي و المطلق.... Emptyالسبت نوفمبر 20, 2010 8:48 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الأخلاق بين النسبي والمطلق
مقدمة:إذا كان الإنسان يختار فعاله الحرة بصفة إرادية وفي حدود معينة فهذاالاختيار يكون بين ممكنين على الإنسان في ذلك يعي ما يختار، أي لا يتمالاختيار إلا بعد تقييم ثم يترتب عليه الإقدام أو الأحجام فنقدم على الفعلإذا كان حسنا ونحجم عنه إذا كان مستهجنا، فلو أخذنا فعل السرقة، وفعلالعمل، لوصفنا الأول بأنه قبيح رغم ما يترتب عليه من أثار مادية كالربحونصف الثاني بأنه حسن رغم ما به من تعب ونصب، وهذا يعني أن الأول فعل لاأخلاقي أي انه شر أما الثاني فهو فعل أخلاقي وهو خير.
إن ما ينتج عن هذه الموازنة هو أن الإنسان العادي السوي ينشد الخير وينفرمن الشر وهذا أمر عادي ومعروف ولكن الموضوع سيصبح إشكاليا لو طرح السؤالمتى يكون الفعل خيرا؟ ومتى يكون شرا؟ هل ما كان خيرا سيظل كذلك ؟ أم أن ماهو خير اليوم يمكن إن يصبح شرا غدا؟ أن هذه التساؤلات تفرض علينا مستوى منالتحليل يبدل بضبط مفهوم للقيمة الأخلاقية ذاتها .
معنى القيمة الأخلاقية : القيمة في اللغة تعني المقدار فيقال قيمة الشيءمقداره وقيمة المتاع ثمنه ويطلق من الناحية الذاتية على الصفة التي تجعلمن ذلك الشيء مرغوبا ومطلوبا ، أما الناحية الموضوعية فتطلق على ما يتميزبه الشيء ذاته من صفات تجعله مستحقا للتقدير إن كثيرا أو قليلا . أما فيالأخلاق فلفظ القيمة الأخلاقية يعني الخير ونقيضه الشر، بحيث تكون قيمةالفعل فيما يتضمنه من خيريه أو ما نرى فيه من خيريه وكلما كانت المطابقةبين الفعل والصورة الغائية للخير كلما كانت قيمة الفعل اكبر .
طبيعة القيمة الأخلاقية:أ- ضبط المشكلة: إذا كان من السهل أن يقال أنالقيمة الأخلاقية هي المطابقة بين الفعل والصورة الغائية للخير فما طبيعةهذه القيمة؟ هل الخير خير في ذاته ومن ثمة فصورته ثابتة، موضوعية، مطلقةلتكون القيمة الأخلاقية موضوعية مستقلة عنا وعن كل ما يطرأ في حياة الناسمن تغيرات أم أن القيمة الأخلاقية (الخير) ذاتية لتكون صورته الغائيةمتغيرة، نسبية، تتصل بالزمان والمكان ؟ بصورة وجيزة هل طبيعة القيمةالأخلاقية موضوعية أم ذاتية.؟
ب- التحليل: 1- القيمة الأخلاقية موضوعية: يذهب المثاليون إلى الاعتقاد أنالقيم الأخلاقية ينبغي أن تكون موضوعية مستقلة عن عالم الكون والفساد.فأفلاطون قديما يعتقد أن الفضيلة موجودة في عالم المثل، والروح تأتي منهوهي محملة بالفضيلة، وعليه فما كان خيرا سيظل كذلك والروح تدرك بذاتها مافي الفعل من خيرية من خلال التذكر. على أن الفكرة تزداد وضوحا مع كانطالذي سلك منهجا نقديا قاده بالضرورة إلى افتراض ثلاث خصائص للقيمةالأخلاقية حتى تكون قيمة بالمعنى الإنساني الموضوعية والثبات والمطلقية،وإلا لم ولن تستطيع القيم الأخلاقية أن تكتسب الطابع الإنساني .
وقد تذهب المعتزلة في الفكر الإسلامي إلى أن في الفعل من الصفات ما يجعلهخيرا، الشرع مخير والعقل مدرك. فالفعل الخير كالجوهرة فيه من الصفاتالموضوعية ما يجعله خيرا, ويذهب فولتر إلى أن الخير يعرف بداهة ولا يختلففيه اثنان مهما اختلف الزمان والمكان فالراعي التتري والصباغ الهنديوالبحار الإنجليزي يتفوق على أن العدل خير والظلم شر, ومعناه إن في العدلمن الصفات ما يجعله خيرا بشكل موضوعي وثابت ومطلق.
النقد: يتضح من هذا الطرح أن القول بموضوعية القيم الأخلاقية هدفه تاميناليقين للقيم الأخلاقية وتجاوز كل تضارب أخلاقي يفقد القيم الأخلاقيةطابعها الإنساني وهو مسعى لا نعترض علبيه ولكنها طرح يتجاوز الوقائع منجهة ويتجاوز الحياة الإنسانية من جهة ثانية لأن النظر في الواقع يفيد أنلكل بيئة اجتماعية ثقافية نظاما من القيم يخالف بيئة أخرى فإذا كان العدلمثلا مطلبا إنسانيا فهو لا يطبق بنفس الكيفية فالعدل كما يراه الصباغالهندي يختلف من طبيعة ذاتية:- ( يمكن إدراج وجهة نظر الاشاعرة ضمنالاتجاه الذاتي). يذهب أنصار الاتجاه الذاتي الذي يشمل ذوي النزعةالواقعية التجريبية أن القيمة الأخلاقية ذاتية بنت بيئتها زمانيا ومكانيا,فإذا كنا نعيش عالما يتسم بالتغير فالأكيد إن القيم الأخلاقية تتغير ولاوجود لقيم موضوعية هي بذاتها ثابتة .فالنفعيون والاجتماعيون والعاطفيونيتفقون على أن القيم الأخلاقية ذاتية نسبية متغيرة مثلما تتغير المنافعوتتغير البيئات وتتقلب العواطف وخير دليل الواقع , إن تمثلنا للقيموتبنينا لها يخضع لما نتلقاه من تربية وتلقين, وما يلاحظ من تقارن بينالناس و بين البيئات الثقافية لذا كان حقد نيتشة على كانط كبيرا حينما زعمنمطا أخلاقيا متعاليا إنسانيا لأن الواقع يفرض نظاما من الأخلاق تبعالموقع الفرد الطبقي, الثقافي....الخ.
وفي الفكر الإسلامي ناهض الاشاعرة دعوى المعتزلة واعتقدوا أن الحسن والقبيح شرعيان وليسا عقليان , مختلفان باختلاف الشرائع.
النقد: إن كنا لا نستطع إن نقفز فوق الواقع الذي يثبت أن لكل نظام ثقافيمنظومة أخلاقية يساهم في إرسائها المعتقد الديني والواقع الثقافي والوضعالتاريخي فإننا في المقابل نؤكد أن هذه النظرة تمثل الأخلاق كممارسة وهنانفهم أن طبيعة القيم الأخلاقية من حيث الممارسة متغيرة وتتأثر بالذات فيحين أن النظر أليها من جهة الطبيعية النظرية وفي صورة إنسانية تبدو ثابتة.
نتيجة: تتأثر طبيعة القيمة الأخلاقية بالزاوية التي ننظر منها إلى القيمةفمن الناحية النظرية تبدو مطلقة لوضعية ثابتة حتى أن نحكم الحياةالإنسانية , أما من الناحية العلمية فهي تتأثر بالزمان والمكان ليغلبعليها الطابع الذاتي.
أساس القيمة الأخلاقية: إذا كان الاختلاف قائما حول طبيعة القيمةالاخلاقية فأن هذا الاختلاف امتد أيضا إلى الأساس الذي تقوم عليه هذهالقيمة ومن ثمة يطرح السؤال ما هو المعيار الذي بموجبه يغدو الفعل خيرا أوشرا ؟ هل يمكن أن تكون التجربة القائمة على اللذة والألم والنفع والضررأساسا موجها لأحكامنا الاخلاقية أم أن التجربة تعجز عن ذلك لتضارب اللذاتو المنافع و عليه لا يكون الأساس سوى عقليا بعيدا عن الميول والعواطفوالهواء أم أن العقل هو الآخر لا يكفي لأنه قد يؤدي إلى أحكام صورية نظريةيصعب تطبيقها و بالتالي يكون التفكير في المجتمع كأساس لأحكامنا الاخلاقية, فما حسنه المجتمع كان حسنا وما قبحه كان قبيحا ؟ وبصيغة موجز هل أساسالقيمة الاخلاقية هو الطبيعة البشرية ( اللذة والالم) أم الطبيعةالإنسانية العاقلة (العقل) آم الطبيعة الاجتماعية ؟
أ- المذهب التجريبي: (من اللذة إلى المنفعة) يعد هذا المذهب من أقدمالمذاهب الفلسفية إذ تعود جذوره الأولى إلى الفكر اليوناني إذ يذهب ارستيبإلى تأكيد أن اللذة هي مقياس الفعل، بل هي الخير الأعظم، هذا ما يلائمالطبيعة البشرية التي تنجذب بصورة تلقائية وعفوية إزاء ما يحقق لها متعةالحياة وتنفر في المقابل من كل ما يهدد أو يقلل من هذه المتعة هذا هو صوتالطبيعة ، فلا خجل ولا حياء ، أن اللذة المقصودة عنده هي لذة الجسدوأقواها إطلاقا لذة البطن ويلزم على ذلك أن كل القوى تتجه نحو تأكيدوتمجيد هذا المقياس .
لكن اتباع هذا المذهب عدلوا من هذا الطرح لأنه يتضمن صراحة الإساءة إلىحياة إنسانية يقترض فيها التميز عن حياة حيوانية هذا ما يؤكد ابيقوروالابيقوريون.الذين ميزوا بين الذات يعقبها الم وأخرى نقية لا يعقبها المالأولى ليست مقياسا للفعل الاخلاقي هي لذة الفساق كالخمر والنساء، وبينماهي أساسه وانتهى ابيقور
Epicure)(341-270 ق م التي تتوافق اكثر مع طبيعة الإنسان هي اللذات الروحية منقبيل الصداقة وتحصيل الحكمة ، وهي لذات تستلزم الاعتدال في السلوك، بينمارفع الرواقيون Les stoicims اللذة إلى مستوى روحي أعلى ومقياس اللذة عندهمكل ما يحقق السعادة، ولا تتحقق السعادة إلا إذا عاش الفرد على وفاق معالطبيعة .
أما الفلاسفة المحدثون الذين يعد فكرهم امتداد لمذهب اللذة فقد جعلوا منالمنفعة أساسا للفعل ويظل الاختلاف بين النفعيين في أي المنافع يصلحمقياسا للفعل فقد حرص جريمي بنتام على وضع مقاييس للمنفعة، كالشدة والدوامواليقين والقرب والخصوبة والصفاء أو النقاء والسعة أو الامتداد ، ومع ذلكلم يخرج بنتام عن الأنانية السائدة في تصوره لمذهب المنفعة فهو يشترط فينقاء اللذة إلا تنطوي على تضحية من جانب الشخص للآخرين وهذا ما رفضه جوناستورت مل الذي اثر المنفعة العامة عن المنفعة الخاصة . وهو ما سبقه إليهجون لوك (1704-1632 ) الذي يذهب إلى أن الغاية من الاختلاق اجتماعية.
النقد : يتميز هذا المذهب بنظرية الواقعية آذ لا احد يتصرف ضد مصالحهومنافعه وهذا ليس أمرا سيئا , لكن السيئ في الموقف هو الاكتفاء باللذة والمنفعة موجها للفعل و إلا ترتب على ذلك تضاربا في القيم نتيجة لتضاربالمصالح.
ب- المذهب العقلي: يذهب نيون إجمالا إلى اتخاذ العقل مقياسا للفعل فقد قرنسقراط الفضيلة بالمعرفة, لكن جميع الدارسين يقفون على محاولة كانط التيتعد أهم محاولة لتأسيس الأخلاق لسببين , الأول وضع الأخلاق على محك النقدفي محاولة لكشف الشروط القبيلة للفعل الاخلاقي و الثاني إيجاد مقياس يسمحلكل ذي عقل أن يميز بين الفعل الاخلاقي واللاخلاقي.
فعن السبب الأول رفض كانط رهن الواجب الأخلاقي لغايات تخرج عنه, بصيغةأوضح رفض كانط بتأسيس الأخلاق على التجربة الحية لما يطالها من تغير وتبدلوما ترتبط به من غايات خارجة عن الفعل ,وهذا معناه أن الفعل الأخلاقي لايكون كذلك إلا لذا كان واجبا إذا الواجب آمرا مطلق, كلي, ثابت, إنساني,منزه, صادر عن الإرادة الخبرة للإنسان وعن السبب الثاني يحدد كانط جملة منالقواعد أو الصيغ بها تقاس أفعالنا .
1-قاعدة الكلية: " اعمل دائما بحيث تستطيع أن تجعل من قاعدة فعلك قانونا كليا شبيها بقانون الطبيعة".
2- قاعدة التنزيه: اعمل دائما بحيث تعامل الإنسانية في شخصك وفي أشخاص الآخرين دائما كغاية لا كوسيلة".
3- قاعدة الحرية أو الإرادة: "اعمل دائما بحيث تستطيع أن تجعل عن إرادتك الإرادة الكلية المشرعة للقانون الأخلاقي."
بهذه القواعد يتضح سمو الواجب الاخلاقي الذي لا يمكن أن نخفضه إلى مجردواجب اجتماعي قل هو واجب لكل الكائنات العمالقة تمثلا للقانون لا أكبر.
النقد: طمح كانط إلى تأسيس أخلاق ثابتة أمن لها اليقين و المطلقة وجعلهامتعالية منزهة ومع ذلك كانت عرضة لانتقادات شديدة وخاصة من قبل الفيلسوفالألمان فريدريك نيتشة الذي لم ير في مساواة الناس جميعا في واجب مطلقيختفي وراءه هؤلاء الضعفاء في الوقت الذي يفترض فيه أخلاق القوة (أخلاقالسادة) تلك التي تعبر عن إرادة الحياة.
ج- المذهب الاجتماعي: في المقابل للمذاهب السابقة يرفض الاجتماعيون كلتأمل أخلاقي لا يأخذ بعين الاعتبار الواقع الاجتماعي و فقد جعلت الماركسيةالخلاق انعكاس للواقع الاجتماعي الذي يعد هو بحد ذاته صدى لعلاقاتالإنتاج, فالأخلاق السائدة هي أخلاق الطبقة المسيطرة , بينما تذهب المدرسةالاجتماعية بزعامة دوركايم وليفي بريل, إلى أن الأخلاق ethique هي فيالحقيقة العادات والتقاليد, فهي في نظر دوركايم ظاهر اجتماعية تمارس ضغطاوإكراها , "لسنا سادة وتقويمنا الأخلاقي , فنحن ملزمون ومجبرون ومقيدونوالذي يلزمنا ويجبرنا ويفيدنا هو المجتمع". معنى ذلك أن أساس الفعلالأخلاقي هو المجتمع, فما حسنه المجتمع وأمر به فهو واجب أخلاقي لأنالواجب الأخلاقي بالضبط هو الواجب الاجتماعي وما نهى عنه معناه شر ينبغيتجنبه, هذا ما يدل عليه الواقع وما يكشف عليه التاريخ.
النقد: لا شك أن للمجتمع حضورا قويا فيما لدينا من قيم أخلاقية نأخذهاكقوالب جاهزة علينا الاقتتال لها ومع ذلك فالأخلاق ليس كلها اجتماعية, فقدناهض برغسون الخلاق الاجتماعية ووصفها بالأخلاق المغلقة, الساكنة والراكدةالتي تتنقل من جيل إلى جيل في مقابل الأخلاق المفتوحة, الحيوية والمتطورةتلك التي يبدعاه الأفراد القديسون والأبطال...
ويعلق فرانسوا غريغوار على الأخلاق الاجتماعية وما بها من نقص"فهي تبرير للانسياق الاتباعي " الذي يحرمنا من كل إبداع.
نتيجة : نكشف من العرض السابق إن الإنسان كائن أخلاقي بلا ريب حتى لو شكفي هذا الأساس أو ذاك كما يكشف التحليل انه من الصعب اتخاذ أساس مطلقللأخلاق بسبب من تشعب الحياة وتعدد مناحيها.
مشكلة سلم القيم الأخلاقية وتعارض الواجبات .
ضبط المشكلة: تقرر من التحليل السابق أن الإنسان في جميع الأحوال يسلكبمقتضى رقم ونظام أخلاقي بغض النظر الطبيعية و الأساس و لكن كثيرا ما نجدأنفسنا إزاء واجبات نختار في أيتها نختار وبأيها نبدأ. فما هو السلم الذيينبغي أن نعتمده في اختيار الواجبات ؟
يمكن إخضاع الإجابة على هذا السؤال للمذاهب السابقة ونتوقع أن يوجهناأصحاب اللذة والمنفعة إلى اختيار السلوك على أساس من اللذة وبها تغدوالواجبات الشخصية سابقة على العامة, وفضائل الحس والجسد قبل تضائل التأملوالعقل, حلافا للاجتماعين الذين يضعون الواجبات الاجتماعية, الآتيةوالقائمة موضع التنفيذ قبل الواجبات الخاصة أو المتعالية , بينما ستكونإجابة كانط على ذلك من أن السلم الجدير بالاحترام هو أن نضع الواجبالاخلاقي موضع الاختيار باعتباره الأسمى والمنزه والكلي و الثابت و إجمالاالفضائل أصناف و ينبغي للإنسان أن يحرص على انتقاد واختيار الأجدر منها والأكمل, أي تلك التي تكمل بها إنسانية الإنسان. .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.algeria-edu.com
 
لمن يبحث عن درس الأخلاق بين النسبي و المطلق....
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى غارداية شبكة للتعليم نت :: منتدى التعليم الثانوي :: أحصل على 20/20 في الBAC :: فلسفة-
انتقل الى: